الصفحه ٧١٦ :
أصل الخلقة
والجبلّة فلا علاج له. والرعونة مرادفة للحمق كذا في بحر الجواهر. وفي الأقسرائي
الرعونة
الصفحه ٨١٧ : .
ومنها الماهيّة
باعتبار الوجود وإطلاق لفظ الذات على هذا المعنى أغلب من الإطلاق الأول وقد سبق
أيضا في لفظ
الصفحه ٨٢٢ :
الذّبحة
: [في الانكليزية] Angina (pectoris) ـ
[في الفرنسية] Angine
بالضم وفتح
الموحدة والعامّة
الصفحه ٨٩١ : .
ثم إنّ الأشاعرة
يقولون : ليس في الرؤيا إدراكا حقيقيا ولكنه مع ذلك فهو ثابت وله تعبير.
وقال «الطيبي
الصفحه ٩١٥ :
تكون بما في يديك
أوثق مما في يد الله تعالى ، وأن تكون في ثواب المصيبة إذا أنت أصبت بها أرغب فيها
الصفحه ٩٥٥ :
الفردة المنضمّة
في جهتين فقط ، أي في الطول والعرض. وقد يسمّى سطحا جوهريّا. وعند الحكماء هو
العرض
الصفحه ٧٤ :
التعريف بالقريب
فقال : هي. ما يتوسّط بين الفاعل ومنفعله القريب في وصول أثره إليه ، ولو سلّم
الصفحه ٧٨ :
الآيسة
: [في الانكليزية] Woman arrived to the
period of menopause ـ [في الفرنسية] Femme qui
الصفحه ١٠٠ : الإجازة صحّت ، كذا في خلاصة الخلاصة وغيره.
الاجتباء
: [في الانكليزية] Election.illumination ـ [في
الصفحه ١١٤ :
بالحقيقة لأنه
تعالى هو الرائي وصفه بوصفه ، وهو دون مقام المشاهدة في مقام الروح.
الإحياء
: [في
الصفحه ١٣٠ :
اصطلاح الصرفيين
والقرّاء وهو إلباث الحرف في مخرجه مقدار إلباث الحرفين في مخرجهما ، كذا نقل عن
جار
الصفحه ١٧٣ : يتعدى الحكم إلى الكلّي بدون الحصر.
الاستقصاء
: [في الانكليزية] Investigation ـ [في
الفرنسية
الصفحه ١٨٧ :
وما قيل الحرف ما
يوجد معناه في غيره وأنّه لا يدلّ على معنى باعتباره في نفسه بل باعتباره في
متعلقه
الصفحه ٢٢٧ :
الأول لعدم الخلل
فيه كذا في العضدي. وفي كشف البزدوي ، قال بعض الأصوليين : الأداء تسليم عين الواجب
الصفحه ٣١٨ :
الضمير العائد إلى
المبدل منه مع وجوبه في بدل البعض والاشتمال ، وإنما لم يحتج لأن الاستثناء المتصل