الصفحه ٢٠٩ : النسبة
والمشتق منه فقط واختاره السيّد السّند ، واستدل عليه بأن مفهوم الشيء غير معتبر
في الناطق ، وإلاّ
الصفحه ٢٣٢ :
آخره ظاهرا إذ الآخر هو النون إلاّ أنّ النون فيهما كالتنوين لحذفه حال الإضافة
كالتنوين ، فكما أنّ
الصفحه ٢٤٦ : من حسن التخلّص
، كذا في المطول. ويقول في جامع الصنائع : إنّ تعريف الاقتضاب هو تعريف الاشتقاق ،
إلاّ
الصفحه ٢٤٩ : أمره بقتل رجل ولم يهدده بشيء إلاّ أنّ المأمور يعلم
بدلالة الحال أنه لو لم يقتله لقتله الآمر أو قطعه
الصفحه ٢٥٥ : وزن جعفر ، كما لم يدغم مهدد وقردد لذلك ، وترك الإدغام في قردد ليس
لكون أحد الدالين زائدة ، وإلاّ لم
الصفحه ٢٧٠ : تنحصر بعبارة إلاّ ولها ضد تلك من كل وجه ، وهي الألوهية باعتبار ، ومن وجه هي
محل الأشياء ومصدر للوجود
الصفحه ٢٧٢ : اعتباريا لا وجود له في الخارج وإلاّ لزم التسلسل في
الأمور الخارجية المترتبة الموجودة معا. قيل المراد مطلق
الصفحه ٢٧٤ :
يشغلها بخدمته ، وإنابة القلب تخليته عما سواه ، وإنابة الروح دوام الذكر حتى لا
يذكر غيره ولا يتكفّأ إلاّ
الصفحه ٣١٥ : . إلاّ أنّ (١) المشهور في غير الأربعة لفظ الإبدال ، كذا ذكر الرضي ويجيء
في لفظ الإعلال أيضا.
قال في
الصفحه ٣٤٣ :
الحال مع فصاحته
أي مع فصاحة ذلك الكلام ، كذا ذكر الخطيب في التلخيص. قيل لو قال إلاّ إذا اقتضى
الصفحه ٣٥٠ : وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ) (٢). وحرف في هاهنا بمعنى على كما في قوله
الصفحه ٣٦٧ : وبين الروم
خلاف إلاّ في أسماء الشهور وفي أوّل شهور السنة ، فإنه عند الروم كانون الثاني
باسم رومي على
الصفحه ٣٩١ : لا جزء له ، وحرف السلب وإن كان موجودا فيها
إلاّ أنّه ليس جزءا من طرفيها ويجيء ما يتعلق بهذا في لفظ
الصفحه ٣٩٦ : الحنفية ، بل إن كان بإلاّ
وأخواتها فاستثناء ، وإلاّ فإن كان بأن يؤدي مؤدّاها فشرط ، وإلاّ فإن كان بإلى
وما
الصفحه ٤٠٨ : فإذا لم يوجد المانع
عن القيام صحّ القيام. وقيل يصح إذا كان من لغة واحدة وإلاّ لا ، فلا يصح مكان
الله