الصفحه ٦٩٦ : إذ لا حكم إلاّ حكمه ووجوب طاعة النبي عليهالسلام وأولي الأمر والسيّد إنّما هو بإيجاب الله تعالى إياها
الصفحه ٦٩٨ :
على الشرع ، وإلاّ
لكان الحدّ أعمّ من المحدود لتناوله مثل وجوب الإيمان. ومعنى الحكم في قولنا الحكم
الصفحه ٧٠٢ :
إن اتّبعوا ملّة
من ملل الأنبياء عليهم الصلاة والسلام فهم المتكلّمون وإلاّ فهم الحكماء
المشّائيّون
الصفحه ٧١٨ : كان كافيا في تحقّق الحمل ، فحمل
بالذات وإلاّ فحمل بالعرض ، فهو بعد ذلك التغاير فحمل الشيء على نفسه حمل
الصفحه ٧٢٠ : جزئيا حقيقيا فهي المخصوصة ، وإن كان كليا فالحكم إن كان على ما صدق عليه فهي
المحصورة أو المهملة ، وإلاّ
الصفحه ٧٣٥ : بحيث لا يرى الله إلاّ الله ، ولا يعرف الله إلا
الله. وقال صاحب «طارقة» إنّ الخال عبارة عن ظلمة المعصية
الصفحه ٧٥٠ : له اللفظ لا ما يقتضي مدلوله أو يئول إليه أو يأول به وإلاّ لجاز اعتباره
في الخبر أيضا ، فحينئذ يرتفع
الصفحه ٧٦٨ :
الإشارات كأنّ
الروح المصبوب في البطن المقدّم هو آلة للحسّ المشترك والخيال إلاّ أنّ ما في مقدم
ذلك
الصفحه ٨٢٨ : القسمة العقلية على
ثلاثة أوجه. أحدها أن يتعادلا ، وهذا وإن كان محتملا بحسب التقسيم العقلي إلاّ
أنّه دلّ
الصفحه ٨٤٢ :
مع الجميع
كالربيع ومعنا كالشتاء
كلّ هذا التراخي
من (قلة) حظنا
وإلاّ فلست
الصفحه ٨٧٩ : ، فما تصوّر بصورة محمد عليهالسلام إلاّ روحه ، بخلاف إبليس عليه اللعنة واتباعه المخلوقين من بشريته لأنّه
الصفحه ٨٨٢ : الله تعالى بذاته إلاّ في هذا الملك ،
وظهوره في جميع المخلوقات إنّما هو بصفاته ، فهو قطب الدنيا والآخرة
الصفحه ٩١١ :
حصوله إلاّ في زمان. هذا مما اتفق عليه أرباب الملل ولا يعرف فيه للعقلاء خلاف ،
وإن كان مذهب المجسّمة
الصفحه ٩٣٥ : كفرا في نفسه كعبادة الكواكب أو انضم معه
اعتقاد تأثير من غيره تعالى كفر صاحبه وإلاّ فسق وبدع. نقل في
الصفحه ٩٣٦ : به الإنسان ، وذلك لا يحصل إلاّ لمن يناسبه في الشرارة وخبث النفس ، فإنّ
التناسب شرط في التضام