الصفحه ٤٥٥ :
والرابعة أن لا
يفهم معنى الأول إلاّ بالثاني ويسمّى التصريع الناقص كقول أبي الطيب :
مغانى
الصفحه ٤٧٤ :
يمنع الحكم من غير
أن يتعرّض للدليل إلاّ أنّ كلّ واحد منهما في النصوص مستلزم للآخر ، فإنّ تخلف
الصفحه ٤٧٥ : المتعدّي
إلى المفعول به كنسبته إلى الفاعل في أنّه لا يجوز استعماله بدونهما أصلا إلاّ على
خلاف مقتضى الظاهر
الصفحه ٤٨٥ : ء له. فإن تركّب عنهما أي عن المركّب والبسيط غيرهما ولا يكون ذلك
الغير بديهي التصوّر حدّ بهما ، وإلاّ
الصفحه ٤٩٨ : :
ولا يقيم على
ضيم يراد به
إلا الأذلاّن
عير الحيّ والوتد
هذا على الخسف
مربوط
الصفحه ٥١١ : متميز عما هو أقل من النصف كالربع أو أكثر منه كالمن
والمنين ولا إبهام فيه إلاّ من حيث ذاته أي جنسه ، فإنه
الصفحه ٥٣٣ :
التقدّم وهو أن لا
يوجد أحدهما إلاّ بالآخر ، وهذا التوقّف من الطرفين ممتنع إذ يلزم حينئذ تقدّم كلّ
الصفحه ٥٦٤ : المختار. هذا ما قد أجمعوا عليه إلاّ
النّظّام ، فإنّه يجعل الأجسام نفس الأعراض ، والأعراض مختلفة بالحقيقة
الصفحه ٥٧١ : الأشياء إنما هو بالاعتبار لا بنفس ذلك الشيء ، فلا يوجد في العالم قبيح
إلاّ بالاعتبار ، فارتفع حكم القبيح
الصفحه ٥٨١ : خبر. الرابعة المضاف إليها ومحلّها الجر ، ولا يضاف إلى الجملة إلاّ
ثمانية. الأول أسماء الزمان ظروفا
الصفحه ٦٠٣ : قام بذاته فعين وإلاّ
فعرض ، والعين إمّا جوهر أو جسم لأنه إمّا متركّب من جزءين فصاعدا وهو الجسم أو غير
الصفحه ٦٣٠ : فإنه لا يضاف إلاّ إليه تعالى ،
فيقال فيه : قال الله تعالى ، وفيها : قال رسول الله
الصفحه ٦٣٣ : (٩) ومن تبعه منعوه. ومنه حذف الفاعل وهو لا يجوز إلاّ في فاعل
المصدر نحو لا يسأم الإنسان من دعاء الخير أي
الصفحه ٦٥٢ : الأينية المسماة بالنقلة. قال صاحب الأطول : لا
تطلق الحركة عند المتكلمين إلاّ على هذه الحركة الأينية وهي
الصفحه ٦٥٤ : المستديرة الأزلية الأبدية الفلكية على زعمهم ، إذ لا منتهى لها
إلاّ بالوهم ، فليس هناك كمالان أول هو الحركة