الصفحه ٢٦ :
باللفظ العربي مجرّد اصطلاح ، وإلاّ فيطابق بها مطلق اللفظ لمقتضى الحال ، وبها
يرتفع شأن كلّ مقال ؛ ولهذا
الصفحه ١١٨ :
اثنان قسمة ثنائية بأن يقال : الاثنان إن امتنع اجتماعهما فهما متضادّان وإلاّ
فمتخالفان. ثم يقسم
الصفحه ١٢٣ : لا باعث له إلاّ طلب القرب من الحق. وفي السيد الجرجاني الإخلاص في اللغة ترك
الرّياء في الطاعات وفي
الصفحه ١٣٦ : ، لكن بما (١) نسبت إلينا ، كان الحدوث اللازم لنا لازما لوصفنا ، فقلنا بأنّ إرادتنا
مخلوقة ، وإلاّ فهي
الصفحه ١٥٥ : سابقة عليه ،
وإلاّ لزم وقوع الفعل بلا استطاعة وقدرة عليه لامتناع بقاء الأعراض.
وقيل هي قبل الفعل.
وقيل
الصفحه ١٥٩ : ومفهوم الأسد مبنيا على التجوّز العقلي ، فلا يكون هناك مجاز
لغوي. ألا ترى أنه لا تجوّز لغة في قولنا : لي
الصفحه ١٦٨ : واقعا على الأسد ، فلا يكون لإثبات التشبيه ، فيكون قصد
التشبيه مكنونا في الضمير لا يعرف إلاّ بعد نظر
الصفحه ١٨٦ : يحصل ذلك المعنى من اللّفظ إلاّ بانضمام شيء إليه ، فمرجع هذين التوجهين إلى
أمر واحد أيضا ، وهو أن لا
الصفحه ١٩٣ : جنس فالاستعارة أصلية وإلاّ فتبعية. ثم اسم الجنس بهذا المعنى يشتمل علم
الجنس نحو أسامة ولا يشتمل الأسما
الصفحه ٢٨٥ : الساقط واحدا أو أكثر مع
التوالي أو غيره ، فيشتمل المرسل والمعلّق والمعضل والمدلّس ، إلاّ أنّ الغالب
الصفحه ٣٧٤ : عن الشيء صفة
ذم له بتقدير دخولها فيه ، أي دخول صفة الذمّ في صفة المدح كقولك : فلان لا خير
فيه إلاّ
الصفحه ٣٨٦ :
قوله أسألك أدعوك
هو القيام بما يجب عليه من آداب ذلك المتجلّي ، وهذا لا يعرفه إلاّ من ذاق هذا
الصفحه ٣٩٥ : [وعينت معنى واحدا] (١) فلم يبق في عين جارية إلاّ الاشتراك المعنوي بين أفراد ذلك المعنى. وصاحب
الأطول قال
الصفحه ٤٠٣ : ء هي الحقّ. وأنّه لا وجود إلاّ للواحد المطلق.
وأمّا الموجودات الأخرى فهي مضافة له ليس إلاّ. كذا في
الصفحه ٤٣١ : المتكررة لا يستدعي أن يكونا في زمان واحد ، بل أن يكونا في الواقع معا ،
ألا ترى أنّ المعدات غير متناهية