الصفحه ٦٩٩ : الثابت بالشيء ليس من أوضاع الفقهاء كما
ذكره صاحب العارفية ، اللهم إلاّ أن يراد بالشيء خطاب الشارع أو
الصفحه ٣٧٥ : ليس فيه
صفة ذم منفية عامة يمكن تقدير دخول صفة المدح فيها ، فلا يفيد التأكيد إلاّ من
الوجه الثاني
الصفحه ٨٧٦ :
الْعِلْمِ
إِلاَّ قَلِيلاً) (١) روي أنّ اليهود قالوا لقريش : اسألوا عن محمد (٢) عن ثلاثة أشياء. فإن
الصفحه ١٤٤ : . وقيل
لأنه مأخوذ من ثنيت عنان الفرس أي صرفته ، ولا صرف إلاّ في المتصل. وقيل لأنّ
الباب يدلّ على تكرير
الصفحه ٣٣٩ :
اجتماع تلك الشرائط ، فإنّا نرى الجسم الكبير من البعيد صغيرا وما ذلك إلاّ لأنّا
نرى بعض أجزائه دون البعض
الصفحه ٧٢٤ : ، فسارت الحياة في جميع الأشياء. فما موجود إلاّ وهو حي لأنّ وجوده عين حياته
، وما الفرق إلاّ أن يكون تامّا
الصفحه ١٨٧ : ، فقد اتضح أنّ ذكر المتعلق للحرف إنما وجب ليتحصّل معناه في الذهن إذ لا
يمكن إدراكه إلاّ بإدراك متعلقه إذ
الصفحه ٢١٧ : لا الذات والأبوّة معا ، وإلاّ لم يصدق عليه الحيوان. قلت
المضاف المشهوري هو مفهوم الأب لا ما صدق عليه
الصفحه ٤٠٠ : الذي هو غير تامّ ، وهذه الصنعة
البديعية قريبة من الإيهام والخيال ، إلاّ أنّ ثمة فرقا وهو أن الخيال فيه
الصفحه ٤٨٧ :
هشام بن إسماعيل المخزومي : (٣)
وما مثله في
النّاس إلاّ مملّكا
أبو أمّه حيّ
أبوه
الصفحه ٨٠٠ :
ما هِيَ إِلاَّ حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا وَما يُهْلِكُنا إِلاَّ
الدَّهْرُ) (٣) كذا في شرح
الصفحه ٨٨٣ :
وبالروح الإلهي من
تسمية الأصل بالفرع ، وإلاّ فليس له في الحضرة الإلهية إلاّ اسم واحد وهو الروح
الصفحه ٧٤ : الآليّة كالمنطق مثلا مع أنها من أوصاف النفس إطلاق مجازيّ ، وإلاّ فالنفس
ليست فاعلة للعلوم الغير الآليّة
الصفحه ١٨٨ :
جزء مدلول الفعل لا تتحصل إلاّ بالفاعل وجب ذكره ، كما وجب ذكر متعلّق الحرف ،
فكما أنّ لفظة من موضوعة
الصفحه ٢٢٠ : يكون لازما
أي لا يسند الفعل إلاّ إليه وذلك في أربعة أفعال وهي : أفعل ونفعل وتفعل للمخاطب
وافعل ، أو غير