الصفحه ٣٢٦ : الموازاة ، فلها أول ، إذ كلّ حادث كذلك وهي أي مسامته (٤) إيّاه بنقطة ، لأنّ تقاطع الخطين لا يتصوّر إلاّ
الصفحه ٣٣٧ : فيها ، وإلاّ كانت منطبعة في موضع منها ولم تختلف
باختلاف أمكنة الرائي من الجوانب ، بل لأن الشعاع خرج من
الصفحه ٣٤٦ : معتلا ولا مهموز الفاء ولا مضاعفا إلاّ بشرط فصل حرف أصلي بين
المثلين كزلزل (١) ، ولا يكون الخماسي مضاعفا
الصفحه ٣٥١ :
موصولا ومفصولا.
وبيان التغيير هو البيان لمعنى الكلام مع تغييره كالتعليق والاستثناء ، ولا يصحّ
إلاّ
الصفحه ٣٦٨ : جميعها بالقديم بأن يقال فروردين ماه القديم الخ. وهذه
الأسماء بعينها أسماء شهور التاريخ الجلالي ، إلاّ
الصفحه ٣٧٨ : المصباح : وأما مائة فإنها تضاف إلى ما
يبيّنها إلاّ أنّ مبيّنها مفرد انتهى. ثم المبيّن بالفتح عند الأصوليين
الصفحه ٣٨١ : يعرفون منه إلاّ أنه رجل ما ، وهو عندهم
أظهر من الشمس ، وكالتعريض نحو (وَإِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى
الصفحه ٣٨٣ : يفعلون ذلك إلاّ للمبالغة انتهى. ويجري التجريد بهذا
المعنى في الفارسي أيضا ، ومثاله على ما في جامع الصنائع
الصفحه ٣٩٤ : الوصف في النكرات كما إذا لم يكن الموصوف إلاّ واحدا ، وقد لا يرتفع
في المعارف كما إذا كان الموصوف
الصفحه ٤٠٧ : الوضع عن الفائدة لأن الغرض من وضع الألفاظ ليس إلاّ
إفادة التفهيم في حق المتكلّم واستفادة التفهّم في حق
الصفحه ٤١٢ : ء إلاّ
أنّه زاد لفظ كلّ إشارة إلى أنّ الترتيب اللغوي إنّما يتحقّق إذا وضع كل شيء منها
في موضعه ، حتى لو
الصفحه ٤٢٥ : ، ولا في
المركّب لأنه الذي يدلّ جزؤه لا على جزء معناه ، اللهم إلاّ أن يزاد في تعريف
المركّب ويقال بأنه
الصفحه ٤٣٥ : والجسمية
والحيوانية. ويتجه أنه يلزم أن يكون الطرفان قبل الدلالة على الاشتراك فيه طرفين إلاّ
أن يتجوّز
الصفحه ٤٥٧ : ء الدنيا ولم يبق إلا كدرها». ذن : الموت
يعتبر اليوم تحفة لكلّ مسلم.
وقد اشتق ذلك
الاسم من الصّفاء حتى صار
الصفحه ٤٦٥ : ء ،
وكذا في السبع والثلاث والواحد إلاّ أن يأتي بقيام الساعة انتهى.
وفي الإنسان
الكامل أمّا أجناس رجال