الصفحه ٩١٤ : (٢) زاهدا وعليه
الزهري (٣) وابن عيينة (٤) وغيرهما. وقيل لا
يسمّى زاهدا إلاّ إن ضمّ ذلك الزهد بنوعيه الآخرين
الصفحه ٩٣١ :
يقابله من الأولى
في الوزن والتقفية. وأما لفظة هو فلا يقابلها شيء من القرينة [الثانية] (١) ، وإلاّ
الصفحه ٩٣٨ : الجهة
التي يحتال لها.
فإذا عرفت هذه
الأقسام فأقول : المعتزلة أنكروا السّحر بجميع أقسامها إلاّ التخيل
الصفحه ٩٤٥ :
بد لها من
المنتسبين ، وأحد المنتسبين هو المربوب. وليس إلاّ الأعيان الثابتة في العدم
والموقوف على
الصفحه ٩٤٧ : على الغرض كالاتفاق في الغرض العام في أنّه لا يعدّ
سرقة ولا أخذا ، وإلاّ أي وإن لم يشترك الناس في
الصفحه ٩٨٠ : ولا افتراض.
ونعني بالطريقة المسلوكة ما واظب عليه النبي صلىاللهعليهوسلم ولم يترك إلاّ نادرا ، أو
الصفحه ١٠١٨ : ، والأمثلة غير خافية.
وبالجملة فالحكم
في الشرطية إن كان على تقدير معيّن فالشّرطية مخصوصة وشخصيّة ، وإلاّ
الصفحه ١٠٢١ : أحد أثبت لله تعالى شريكا يساويه في الألوهية والوجوب والقدرة والحكمة إلاّ
الثنوية ، فإنّهم يثبتون إلهين
الصفحه ١٠٣٧ : كالشجر
والبناء فإنه منقول لم تجب الشفعة فيه إلاّ بتبعية العقار كالدار والكرم والرّحى
وغيرها. والمتبادر أن
الصفحه ١٠٤٠ : ء كل
جسم له شكل طبيعي والجسم البسيط بمعنى ما لا يتركّب حقيقة من أجسام مختلفة الحقائق
ليس له شكل إلاّ
الصفحه ٧ : الحقيقة قيود للأعراض المثبتة للموضوع
ولأنواعه إلاّ أنّها لكثرة مباحثها جعلت محمولات على الأعراض ، وهذا
الصفحه ١٦ : ، أي
في التقسيم ، فلا بد أن يكون لكل منهما نسبة إلى شيء (١) ما في القياس وإلاّ لم يكن القياس منتجا
الصفحه ١٨ : تراكيب الكلام
وأحكامه الإسنادية فعلم المعاني ، وإلاّ فعلم البيان ، والمختص بالوزن فنظره إمّا
في الصورة أو
الصفحه ٢٥ : ، ليتم أمر الاحتراز ، وإلاّ ادخل فيه بعض المحسّنات
والأحوال النحوية والبيانية التي ربما يقتضيها الحال
الصفحه ٢٧ : إلاّ أن يقال هذا تعريف بخاصة شاملة للمعرف
ولا يلزم منه ان يكون كل ما يغاير هذه الخاصة خارجا عن وظائف