الصفحه ٥٨٤ : يقتضي الاشتراك في الماهية ، وإلاّ يلزم أن تكون الأعراض
كلها متساوية في تمام الماهية ، مع أنّ الحق عند
الصفحه ٥٨٦ : ، إلاّ أنّه
قد رفع هذا العذاب عن هذه الأمة المرحومة في عالم الشهادة ببركة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٠٢ : إلاّ حادثا إذ كل ممكن حادث عندهم. وأما عند
الحكماء فقد يكون قديما كالجوهر المجرّد وقد يكون حادثا
الصفحه ٦٠٥ : بينهما إلاّ بالإجمال
والتفصيل. وهذا على مذهب من يقول إنّ الحاصل في الذهن هو ماهيات الأشياء. وأما عند
من
الصفحه ٦١١ : والحصول فلا يضرّ حصولها للمعدوم أيضا ، إلاّ أنّها لا
تسمّى حالا إلاّ عند حصولها للموجود ليكون لها تحقّق
الصفحه ٦١٣ : والشمس طالعة ، إلاّ أن يقال : الجملة الحالية تتضمّن
بيان صفة الفاعل أي مقارنة بطلوع الشمس. وأيضا هي أعمّ
الصفحه ٦٤٠ : الدليل على أنه إنما قبض من أثر حافر فرس الرسول وليس في هذه الأقسام
مجاز إلاّ الأول. وقال الزنجاني في
الصفحه ٦٤٤ : الصوامت كالتاء والطاء والدال
فإنها لا توجد إلاّ في الآن الذي هو بداية زمان الصوت أو نهايته فلا تكون عارضة
الصفحه ٦٤٥ : الملفوظي يشترك فيه أن
لا يكون أوّله وآخره نفس الحرف ، وإلاّ فالمسروري يمكن اعتباره من الملفوظي.
فحينئذ يلغي
الصفحه ٦٤٩ : : اليوم تنساه ، أعني أنه إذا
وجد في الكلمة زائد لا يكون إلاّ من تلك الحروف لا من غيرها. ولمعرفة الزائد من
الصفحه ٦٥١ : ، وحروف التنبيه كها وألا ، وحروف التحضيض
كهلا وألاّ ، وحروف التفسير كأي ، وحروف التنفيس كالسين وسوف ، وحرف
الصفحه ٦٥٦ : انتهى. وهذا التقسيم بناء على أنّ الحركة
عند الحكماء لا تقع إلاّ في هذه المقولات الأربع ، وأما باقي
الصفحه ٦٦٥ : الإنسان. وقيل الحسد داء لا دواء له إلاّ
الموت. وقيل الحسد جرح لا يندمل إلاّ بهلاك الحاسد أو المحسود. وقيل
الصفحه ٦٨٦ : العقائد إنّ الضمير الأول ضمير فصل لإفادة أنّ ما به الشيء ليس إلاّ
الشيء وليس راجعا إلى الشيء. فالمعنى ما
الصفحه ٧١١ : الحمّى المحرقة هي
الصفراوية أيضا إلاّ أنّ مادتها تعفنت داخل العروق بقرب القلب أو الكبد. فإن تعفنت
في