الصفحه ٤٥٢ : بالعلم أيضا كما
في العضدي. قالوا العلم إن خلا عن الحكم فتصوّر وإلاّ فتصديق. ومعنى الخلوّ وعدمه
عند
الصفحه ٤٨٣ : إلاّ من حيث اللفظ
لا يتحقق هاهنا تصوّران متغايران بالذات أو بالاعتبار ، فضلا عن كون أحدهما سببا
للآخر
الصفحه ٤٨٨ :
يكون ساقطا عن
درجة الاعتبار إلاّ أن يقال هو ساقط باعتبار الدلالة على المعنى ، وإن كان معتبرا
من
الصفحه ٤٩٦ :
الزماني أيضا. فإنّه إذا قيل بغداد قبل البصرة فهو بالنسبة إلى القاصد المنحدر ،
ولا معنى لهذا التقدّم إلاّ
الصفحه ٥٠٩ : إعطائها وصفان : وهما أني غفور رحيم أقابل ظلمك بغفراني وكفرك برحمتي ،
فلا أقابل تقصيرك إلاّ بالتوفير ولا
الصفحه ٥١٤ : الحاء
والهاء وأدّى إلى اجتماع حروف الحلق ، إلاّ أنّ التنافر لم يحصل فيه من حروف كلمة
واحدة فلم يعد في
الصفحه ٥١٨ : بأيدينا من التنزيه إلاّ التّنزيه المحدث
والتحق به التنزيه القديم ، لأن التنزيه المحدث ما بإزائه تشبيه من
الصفحه ٥٢٣ :
الشيعة يشترط أن يكون فيهم المعصوم وإلاّ لم يمتنع الكذب. وقال اليهود يشترط أن
يكون أهل الذلة فإنهم يمتنع
الصفحه ٥٣٢ : إلاّ في الخير. وقيل تسهيل طريق الخير
وسدّ طريق الشرّ والخذلان عكسه. وقيل هو درك الأسباب موافقة للصواب
الصفحه ٥٣٩ :
والخفّة مبني على إختلاف المذاهب. فلو ترك قوله بالاشتراك لكان أولى إذ ليس لهما
بالحقيقة إلاّ معنى واحد لكنه
الصفحه ٥٥٨ : مجزوءا ، وأصل البحر المقتضب مستفعلن مفعولات أربع
مرات ، وهو لا يستعمل في شعر العرب إلاّ مجزوءا كذا في
الصفحه ٥٦٩ : لا
يظهر لهم من جمال الله إلاّ جمال الجلال أو جلال الجمال. وأما الجمال المطلق
والجلال المطلق فإنه لا
الصفحه ٥٧٤ : من ثلاثة إلاّ
مجازا ، هكذا يستفاد من شروح الكافية كالفوائد الضيائية وغاية التحقيق والحاشية
الهندية
الصفحه ٥٧٥ : عن حال هذا وتارة عن حال ذاك ، ولا نعني بقولنا قال فلان
بلسان الجمع إلاّ هذا ، والجمع واد ينصبّ إلى
الصفحه ٥٧٧ : في النية ، هكذا يستفاد من المغني
والعباب. إلاّ أنّ صاحب المغني لم يعدّ الشرطية قسما على حدة ، وقال