الصفحه ٥١٩ :
عند أهل البديع هو
تعقيب موصوف بصفات متوالية كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ
الصفحه ٥٤٥ : في المغني في بيان نون الوقاية : وهي تلحق قبل ياء
المتكلّم المتقية بواحد من ثلاثة ، الفعل متصرّفا كان
الصفحه ٥٨١ : إِبْراهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ إِنَّ اللهَ اصْطَفى لَكُمُ
الدِّينَ) (٣) الآية. والجملة في هذا
الصفحه ٥٨٧ : حكم پريان كه در بهشت باشند يا در دوزخ هرچه كافران اند در دوزخ باشند
باتفاق وهرچه مومن اند بقول ابى
الصفحه ٥٩٢ :
ومعناه :
لكي أعطيك الروح
قل يا ياقوت الروح
هات قبله واحدة
واعتبر الروح ثمنها
الصفحه ٦٦٣ : ، من الألف إلى الطاء المهملة للآحاد التسعة المتوالية
على الترتيب المذكور ، ومن الياء المثناة التحتانية
الصفحه ٦٧١ : إمّا
ممكنة كقوله (١) :
يا واشيا حسنت
فينا إساءته
نجّى حذارك
إنساني من الغرق
الصفحه ٦٧٢ :
يا من أعطاك
مولاك ملكا أبديّا
إنّك تهب الروح
باسمك تلقي الأحجار (الكريمة
الصفحه ٦٧٣ : مستحسنا بحيث إذا
أفردت كلّ جملة منه قامت بنفسها واستقلّ معناها بلفظها ومنه قوله تعالى : (وَقِيلَ يا
أَرْضُ
الصفحه ٦٧٨ :
في مقابل رأيك
المنير : فإنّ نور الشمس
(يا من أنت بدرجة الشمس) نور مستعار
الصفحه ٧٢١ :
الفرنسية] Pudeur
بالفتح والياء
المثناة التحتانية وهو انكسار وتغيّر يعتري الإنسان من تخوّف ما يعاب به أو
الصفحه ٧٢٤ : لها يا عالم
هو كونها أعطاها العلم من نفسها بأن حكم عليها أنّها كذا وكذا وتسبيحها له من حيث
اسمه السميع
الصفحه ٧٢٨ : الأصل مصدر حيي ، والقياس حييان ، قلبت الياء الثانية واوا ثم سمّي ما
فيه حياة حيوانا كذا في الكشاف. وعرّف
الصفحه ٧٣٤ :
: [في الانكليزية] Characteristic ، property ـ [في الفرنسية] Caracteristique ، propriete
بإلحاق اليا
الصفحه ٧٣٥ : على الصيغة التي
هي قسم
__________________
(١) برادر مادر
ونشان سياه كه بر رو يا بر عضو باشد مقدار