الصفحه ٩٨١ :
قال حكم السّنّة
هو الإتباع فقد ثبت بالدليل أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم متّبع فيما سلك من طريق
الصفحه ١٠٣٤ : : وكلّ أنواع الشفاعة
ثابتة للرسول صلىاللهعليهوسلم ، وبعضها خاصّ له وبعضها بالاشتراك. وأوّل من يفتح له
الصفحه ٨٠ : لا ، وفي
جواز بعثة رسول بلا معجزة ، وتكليف أتباعه فيما يوحى إليه.
وكفّروا عليا
وأكثر الصّحابة
الصفحه ٨٨ : ملتزمون بكمال المعرفة ، وهم لا يسيرون ولا يطيرون. وإنّ منهم
ثلاثمائة على قلب آدم.
قال رسول الله
الصفحه ٩٨ :
بفتح الألف والثاء
المثلثة في اللغة الفارسيّة العلامة ، وعلامة الجرح ، وسنّة رسول الله عليه الصلاة
الصفحه ١٥٠ :
رسول الله قد تفل
في بئر فارتفع فيه الماء إلى سطح البئر ، فافعل أنت هكذا ، ففعل ذلك في بئر ، فغار
الصفحه ١٧٩ : كان إيمانهم ضعيفا ،
ويدل عليه قوله تعالى : (وَإِنْ تُطِيعُوا
اللهَ وَرَسُولَهُ) (٢) الآية ، الدالّ على
الصفحه ٢٦٠ : الإمامة
بالنصّ من الرسول أو من السابق بالإجماع ويثبت أيضا بتبعية أهل الحلّ والعقد عند
أهل السنة والجماعة
الصفحه ٢٩٧ : قولين : أحدهما أنه تصديق خاص وهو التصديق
بالقلب للرسول عليهالسلام فيما علم مجيئه به ضرورة من عند الله
الصفحه ٣٢٠ : الكامل : هم قوم يعبدون
مطلقا لا من حيث نبي ورسول ، بل يقولون إنه ما في الوجود شيء إلاّ وهو مخلوق لله
الصفحه ٥٠٠ : إلى الرسول عليه الصلاة
والسلام تقليدا له ، وكذا إلى الإجماع وكذا رجوع العامي إلى المفتي أي إلى المجتهد
الصفحه ٥٢٦ : رؤية عجزهم عن بلوغ ما ناله غيرهم حيث أنّ الرسول صلىاللهعليهوسلم كان أراد أن لا يدعه الحق أن لا يفعل
الصفحه ٥٤٣ : والمغفرة من الله تعالى والشفاعة عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم. وقيل الثواب هو إعطاء ما يلائم الطبع كذا
الصفحه ٦٢٧ : وكثيره. وفي اصطلاح المحدّثين قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وحكاية فعله وتقريره. وفي الخلاصة أو قول
الصفحه ٦٤٠ : فانفلق. وقسم يدلّ عليه دليل غير شرعي ولا هو عادة
نحو (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ) (٤) دلّ