الصفحه ٧٣٩ :
نصف الاثنين ، أو
استدلالا نحو العالم حادث وكخبر الصادق وهو الله تعالى ورسوله ، وإمّا مقطوع بكذبه
الصفحه ٧٥١ :
والمراد به الخصوص
نحو (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ) (١). وخطاب العام والمراد به الخصوص نحو (يا
الصفحه ٧٨٧ : حاشية الخيالي في بحث خبر الرسول ،
والشيء الأوّل يسمّى دالا والشيء الآخر يسمّى مدلولا. والمراد بالشيئين
الصفحه ٧٩٨ : بقوله تعالى (أَفَعَصَيْتَ
أَمْرِي) (٢) وكلّ عاص يستحق النار لقوله تعالى (وَمَنْ
يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ٨٢٣ : (١) لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله ، وكلّ إصبع ستّ شعيرات مضمومة بطون بعضها
إلى بعض. ويسمّى بذراع
الصفحه ٨٢٦ : العاشقين. وقيل الذكر الجلوس على بساط الاستقبال
بعد اختيار مفارقة الناس ، والذكر أفضل الأعمال : (قيل يا رسول
الصفحه ٨٢٨ : الذنوب أن
يبيّن أنّه كبيرة. روي أنه عليهالسلام قال : (ما تعدون الكبائر. فقالوا الله ورسوله أعلم. فقال
الصفحه ٨٦١ :
كان رسولا في قبض
الثّمن أو في الدين لأنّ الرسول معبر وسفير لنقل كلامه إليه ، فلا يملك شيئا.
وإنّما
الصفحه ٨٨١ : لأنّ هذا التفصيل ما عرفه علي رضياللهعنه إلاّ من الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فلما ذكر النبي
الصفحه ٨٩٠ : المنصور الموافق للقرآن والحديث ويؤيده ما وقع في العيني شرح صحيح البخاري
في شرح قوله «أول ما بدأ به رسول
الصفحه ٨٩٢ : التخصيص شرعي. ولكنه في اللغة يراد به أي نوع من الرؤى. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الرؤيا الصالحة
الصفحه ٨٩٦ : مطلق خواب است. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم الرؤيا الصالحة جزء من ستة واربعين جزء من النبوة متفق
الصفحه ٩٠٤ : النبي حكمة إلهية
لئلاّ يجهل النبي ما أتى فيه. والكتب يتميّز بعضها عن بعض بالأفضلية بقدر تميّز
الرسول على
الصفحه ٩٢٤ :
المسلمون بالتكفير والتعذيب لافترائهم على الله والرسول ، وكانت لهم بدع كثيرة.
عقيدة الشيعة ٥٨ ، البد
الصفحه ٩٢٨ : عبارة عن الناطق أي
الرسول ، والاحتلام عبارة عن إفشاء شيء (٢) من أسرارهم إلى
من ليس هو (٣) أهله بغير قصد