الصفحه ٤٠٨ : يكون اللفظ زائدا على أصل المراد لا لفائدة ، ولا يكون اللفظ
الزائد متعينا نحو قول عدي بن الأبرش (٣) يذكر
الصفحه ٤١٦ :
ونحوها يعتبر
وزنها في مقابلة العشرة ولا تهدر ، وهذا مأخوذ من قوله عليهالسلام للوزّان حين اشترى
الصفحه ٤٢١ :
للمجاز أعني اليد
المستعملة في النعمة. ومنها ترشيح المجاز العقلي وهو ذكر ما يلائم ما هو له نحو
الصفحه ٤٢٥ : الثاني حرفا يجوز فيه
الأوجه الثلاثة بعد العلمية. وفي المنهل (٢) المركّب المتضمن
للحرف نحو خمسة عشر قيل
الصفحه ٤٢٦ : مكانا لها في قلب الناس
فيا جامي تعال
نحو ذلك الجاذب للناس
كذا في رسالة
للمولوي
الصفحه ٤٢٨ : مكانها. وصيغ الأداء سمعت
وحدّثني وأخبرني وقرأت عليه وقرئ عليه وأنا أسمع ونحوها ، وهذا ما عليه الأكثرون
الصفحه ٤٢٩ : تلك الأجزاء
ترتّب طبيعي وهو كالتسلسل في العلل والمعلولات ونحوها من الصفات والموصوفات
المترتبة الموجودة
الصفحه ٤٣٢ : متحركة ضعيفة ينحى بها نحو
__________________
(١) لجلال الدين
محمد بن أسعد الدواني الصديقي (ـ ٩٠٧ هـ
الصفحه ٤٣٧ : ما يقابله من الطرف الآخر إلاّ بعد تكلّف ، نحو (مَثَلُهُمْ
كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً
الصفحه ٤٣٨ : الثاني
باعتبار الأداة
إلى مؤكد وهو ما حذفت أداته نحو زيد أسد ومرسل وهو بخلافه. وفي جعل زيد في جواب من
الصفحه ٤٣٩ : : أحدهما أن يكون
المذكور حقيقة وجه الشبه نحو زيد كالأسد في الشجاعة. وثانيهما أن يكون المذكور
أمرا مستلزما
الصفحه ٤٦٦ : التّضاد وهو الجمع بين معنيين غير متقابلين ، عبّر عنهما
بلفظين ، يتقابل معانيهما الحقيقيان نحو قول دعبل
الصفحه ٤٦٧ : كونها موجودة عندهم. وقولهم يمتنع اجتماعهما يخرج نحو
السّواد والحلاوة فإنّهما يجتمعان فلا تضاد بينهما
الصفحه ٤٦٨ : كالسواد والبياض
المندرجة تحت اللون الذي هو جنسهما القريب ، وما يتوهّم بخلاف ذلك نحو الفضيلة
والرذيلة
الصفحه ٤٦٩ : تضمين الباء معنى من. وأمّا في الأسماء فإنّ تضمين اسم بمعنى
اسم لإفادة معنى الاسمين معا نحو (حَقِيقٌ عَلى