الصفحه ٣٣١ : . فمثلا أردنا
اسم محمد نمزجه مع اسم المطلوب عليم فيصير الخليط على هذا النحو : ع م ل ح ي م م د.
وإذا خلطنا
الصفحه ٣٣٦ : والمبصر بالذات هو
الضوء واللون. وأمّا ما سواهما من الأشكال والصغر والكبر والقرب والبعد ونحوها
فبواسطتهما
الصفحه ٣٥٣ : ، وبهذا المعنى يقال بيوت الشبكة والمربّع والمخمّس والمسدّس ونحو ذلك ،
كما يقال بيوت الرمل كما لا يخفى
الصفحه ٣٥٤ : الرأس ، ويكون في الغالب من برد كالورم السوداوي ونحوه لأنه يكون
مزمنا ، والحار لا يزمن على أنّه إن كان عن
الصفحه ٣٥٦ : والحرّ ونحوها. وإمّا أن يكون مشروعا بأصله دون وصفه بأن يكون القبح في
شرائطه ولوازمه وهو البيع الفاسد
الصفحه ٣٦٢ : الدر المختار (٤) ، وصحّ أنّ أبا حنيفة سمع الحديث من سبعة من الصحابة وأدرك بالسن نحو عشرين
صحابيا. وذكر
الصفحه ٣٧٩ :
المفسّر وهو ما
اتّضح دلالته حتى سدّ باب التأويل والتخصيص أي لم يبق محتملا لهما نحو قوله تعالى
الصفحه ٣٨١ : يعرفون منه إلاّ أنه رجل ما ، وهو عندهم
أظهر من الشمس ، وكالتعريض نحو (وَإِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى
الصفحه ٣٨٢ : سمّي به لأنه كأنه جرّد الخاص
من العام وأفرد بالذكر تفضيلا نحو قوله تعالى (حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ
الصفحه ٣٨٦ :
من همس وجهر وشدّة ورخاوة ونحوها ، وإعطاء كل حرف مستحقه مما يشاء
__________________
ـ بن أمتك
الصفحه ٣٨٨ : له عدة كتب. الأعلام ٨ / ١٩٥ ، إرشاد الأريب ٧ / ٣٢٠ ،
طبقات النحويين ٥١ ، غاية النهاية ٢ / ٣٨٦
الصفحه ٣٩٢ : ء ـ ونحوه ، وطريقه أن توضع البزور
في قدر وتوقد النّار تحته حتى يخرج لها الرائحة ، كذا يفهم من بحر الجواهر
الصفحه ٤٠١ : الشيئان وبالإشارة الحسّية لخرج تداخل المجرّدات ودخل
تداخل الأعراض وحلول الصورة في الهيولى وحلول نحو الجسم
الصفحه ٤٠٣ : ٢ / ١٢٦
(٦) هو معمر بن
المثنّى التيمي بالولاء ، البصري ، أبو عبيدة النحوي. ولد في البصرة عام ١١٠ هـ
الصفحه ٤٠٦ : والمؤكّد
لفظين مختلفين. وبقيد الانفراد التابع والمتبوع نحو عطشان بطشان وإن قال البعض
بترادفهما. وبقيد أصل