الصفحه ٢٢٩ : اللغة
والنحو ، له الكثير من المؤلفات الهامة. الأعلام ٦ / ٢٣٣ ، بغية الوعاة ٥٣ ، فوات
الوفيات ٢ / ٢٢٧
الصفحه ٢٣٤ : ] Incitation ، repetition
بالراء المهملة
عند النحاة هو معمول الزم المقدر ويكون مكررا مثل التحذير نحو أخاك
الصفحه ٢٣٥ :
بالنون من باب
الافتعال هو عند البلغاء الإتيان بكلام بفنين مختلفين كالجمع بين الفخر والتعزية
نحو : (كُلُّ
الصفحه ٢٣٦ : مخصوصا بالمدح أو الذم نحو : نعم رجلا زيد وبئس رجلا
عمرو ، أو يكون مظهرا مفسّرا بلام
الصفحه ٢٣٨ : يدل وضعا في نحو
كان زيد قائما على حدث مطلق يعيّنه خبره ، كما أنّ خبره يدل عقلا على زمان مطلق
يعيّنه
الصفحه ٢٣٩ : مفعولا وخبرا انتهى. وقال السيّد السّند في حاشية
المطول : خبر كان شبيه بالمفعول ومندرج في نحوه إلاّ أنه
الصفحه ٢٤٣ :
يقال في أثناء الكلام قال الله تعالى كذا أو قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كذا ، وفي الحديث كذا. ونحو
الصفحه ٢٤٦ : غيره
، لكن لا يستعمل إلاّ في حق المالية ، فيخرج عنه ما دخل من حق التعزير ونحوه. وقولنا
لآخر عليه أي
الصفحه ٢٤٩ : أو العضو بل إنما هو خوف الحبس
والضرب ونحو ذلك كالكلام الخشن في
__________________
ـ متحرك باشد چه
الصفحه ٢٦٦ : والتخيير ونحو ذلك ، وبالثالثة عن الصيغة التي تصدر عن
المبلّغ والحاكي فإنه لا يريد الامتثال. ويرد عليه أن
الصفحه ٢٧٧ : ، ولا يغفل عمّن يستأنس به. وأمّا كمال الأنس فهو
انبساط المحبّ نحو المحبوب. كما قال الخليل عليهالسلام
الصفحه ٢٧٩ : والعصب ونحوها ، ولم يقل أحد من العقلاء الذين قالوا إنّ الإنسان شيء
مغاير لهذا الجسد بأنه عبارة عن أحد هذه
الصفحه ٢٩٤ : بعد
الإجمال نحو (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا
عَشَرَ شَهْراً) (٢) إلى قوله ومنها أربعة
الصفحه ٣٠٢ : ، ولكن يقبل الزيادة
لقوله تعالى (زادَتْهُمْ إِيماناً) (١) ونحوها. وقيل يقبلهما وهو مذهب جماعة أهل السنة
الصفحه ٣٠٨ : إلى جامع الرموز ونحوه.
وقال الصوفية
الإنسان لا يصير بالغا إلا إذا كمل فيه أربع صفات : الأقوال