الصفحه ١٥١ : : شرط كون الاستدراك من البديع أن يتضمن ضربا من
المحاسن زائدا على ما يدلّ عليه المعنى اللغوي ، نحو
الصفحه ١٥٢ : دليل إذ لا معنى للدليل إلاّ ما يلزم من العلم به العلم بالمدلول ، وقولنا
وجد السبب فوجد الحكم ونحوه بحيث
الصفحه ١٥٤ : جميعا فيأخذ الشفعة من
المشتري جبرا ، وإن شئت الزيادة فارجع إلى كتب الأصول كالتوضيح ونحوه.
الاستصناع
الصفحه ١٥٧ :
الحقيقة اللغوية أن استعمال اللفظ لا يكون إلاّ بإرادة المعنى منه ، فإذا أطلق نحو
المشفر على شفة الإنسان
الصفحه ١٩٦ : منه نحو : أوجدت ضربا فهو موجد وعلمت عدم خروجك فهو معلوم إذ هو
جار مجرى الواقع ، صرّح بذلك في العباب
الصفحه ٢٠٢ : والتاريخ والنحو والعروض والقوافي لشرف الدين أبي محمد اسماعيل بن
أبي بكر الشاوري المعروف بابن المقري (ـ ٨٣٧
الصفحه ٢٠٩ : والقعود فمجاز ، وإن لم يكن مما يمكن بقاؤه كالمصادر السيّالة
نحو التكلم والأخبار فحقيقة ، ودلائل الفرق
الصفحه ٢١٢ : بالاصطلاح ، يقال هذا منقول اصطلاحي وسنّة اصطلاحية وشهر اصطلاحي ونحو ذلك.
الاصطلام
: [في الانكليزية] Paion
الصفحه ٢١٤ : استنبطت علوم الأدب والنحو العربي
من كلام هؤلاء الأعراب ؛ واللغات السّبع المشهورة بالفصاحة هي : لغة قريش
الصفحه ٢١٥ : احتراز عن مثل الفاعل والمفعول نحو : ضرب زيد عمروا فإنّ ضرب نسب إليهما لكن
لا بواسطة حرف الجر.
واللفظ
الصفحه ٢١٨ : . ثم تارة يكون معنى
الإضراب الإبطال لما قبلها نحو قوله تعالى : (وَقالُوا اتَّخَذَ
الرَّحْمنُ وَلَداً
الصفحه ٢٢٣ : أنهم جعلوا نحو : نعم الرجل زيد من الإطناب ولا
عبارة للأوساط غيره. وثانيهما أنه لم يحفظ تعريف الإيجاز عن
الصفحه ٢٢٤ : الظاهر نحو : (قالَ رَبِّ
إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً) (١) فإنه إطناب
الصفحه ٢٢٥ :
هو عند البلغاء أن يقال شعر على نحو فيضمر أحدهم من ذلك الشعر
بعض الحروف ، ثم يسأله آخر عن ذلك الحرف
الصفحه ٢٢٨ : بمعطوف لا محل له من الإعراب وقع بين المعطوف والمعطوف
عليه ، نحو قوله تعالى : (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ