الصفحه ٤ :
وبالنظر إلى
المذهب الثاني قال صاحب الأطول (١) في تعريف علم المعاني : أسماء العلوم المدوّنة نحو علم
الصفحه ٥ : والنحو والمنطق والحكمة العملية
والطبّ العملي خارجة عن العملي إذ لا حاجة في حصولها إلى مزاولة الأعمال
الصفحه ٢٧ : أو غير داخل فيها مما يتبيّن في علم المعاني والبيان واللغة
والصرف والنحو ، لأنه يدخل فيها حينئذ بعض ما
الصفحه ٢٨ : هذا الكلام فصيح وهذا غير فصيح ، فمنه ما يبيّن في علم
متن اللغة أو التصريف أو النحو أو يدرك بالحسّ
الصفحه ٢٩ : بإثبات هذه العقائد ، والمتبادر
من هذا الحدّ ما له نوع اختصاص به ، ودون علم النحو المجامع لعلم الكلام
الصفحه ٣٦ : ومجازا وكناية وصريحا وعاما وخاصا ومطلقا ومقيّدا
ومنطوقا ومعنويا ونحو ذلك ، مع كونه على قانون العربية الذي
الصفحه ٣٧ : ما يحتاج
إليه علم التفسير من اللغة والنحو والتصريف والمعاني والبيان والبديع والأصول ،
ويحتاج إلى
الصفحه ٤١ : كما يطلق على
القطعيات كالطب ونحوه. ثم إن أصحاب الشافعي جعلوا للفقه أربعة أركان : فقالوا
الأحكام
الصفحه ٤٨ : اللفظ مفردا أو مركبا ونحو ذلك ، لكنها ليست بنفس أمرية بل باعتبار المعتبر
وضع الواضع فلا بدّ من تقييده
الصفحه ٥٠ : النفس. وإمّا علم بمصالح جماعة متشاركة في المنزل كالولد والوالد
والمالك والمملوك ونحو ذلك ويسمّى تدبير
الصفحه ٥٣ : الصدري من الحكمة
النظرية ما يتعلّق بأمور غير مادية مستغنية القوام في نحوي الوجود العيني والذهني
عن اشتراط
الصفحه ٥٧ : إنما هو بإصلاح
الأرض بالماء وبما يخلخلها ويحميها كالسّماد والرّماد ونحوه ، مع مراعاة الأهوية ،
فيختلف
الصفحه ٥٩ :
عرضا أو جوهرا ،
ونحو ذلك. والهندسة معرّب [اندازه] (١) ، فأبدلت الألف
الأولى بالهاء والزاء بالسين
الصفحه ٦٠ : عدم الخلاء ونحوها من آلات الشراب وغيرها ،
ومنفعته ارتياض النفس بغرائب هذه الآلات ، انتهى
الصفحه ٦٤ : والقائمات والمائلات من الرخامات
ونحوها ، انتهى.
علم السماء
والعالم :
هو من أصول الطبعي
(١) ، وهو علم