الصفحه ٥٩٠ : التجنيس لبعد
المشابهة. قال الخطيب في التلخيص : ويلحق بالجناس شيئان :أحدهما أن يجتمع اللفظين
الاشتقاق نحو
الصفحه ٦١٧ :
به مطابق لها من
حيث إنها مقتضى الحال والمطابق والمطابق متغايران اعتبارا على نحو مطابقة نسبة
الكلام
الصفحه ٦٤٠ : فافطر فعدة. وقسم يتوقّف عليه عادة لا شرعا نحو (أَنِ
اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ) (٣) فضربه
الصفحه ٦٤٦ : والسين والشين ونحوها ممّا يمكن تمديدها بلا توهّم
تكرار ، فإنّ الغالب على الظنّ أنها زمانية أيضا. وإمّا
الصفحه ٦٨١ :
جميعها نحو كل إنسان حيوان ، وتسمّى محصورة كلية ، أو بعضها نحو بعض الحيوان إنسان
وتسمّى محصورة جزئية
الصفحه ٦٨٩ : يختصّ بالموجود في الذهن كالكلّية والجزئية والذاتية
والعرضية ونحوها. وقسم يختصّ بالموجود الخارجي كالحركة
الصفحه ٦٩٠ : في التركيب. ولا يبعد أن يجعل المنسوب نحو أتميمي أبوه داخلا في معنى الفعل.
واحترز به عما ليس المسند
الصفحه ٦٩٦ :
الإلهي هو أصل
لوضع الأسباب لكي تتوجه نحو مسبّبات وهو الحكم الإلهي. وقيام الأسباب الكلية
وظهورها
الصفحه ٧١٦ :
للحملية ، وهذا أمر خارج عن مفهوم الحمل. وبعبارة أخرى الحمل اتحاد المتغايرين في
نحو من التعقّل بحسب نحو آخر
الصفحه ٧١٧ : القضايا الذهنية ، أو مطلق
الوجود كما في القضايا الحقيقية. فحمل المواطأة يرجع إلى اتحاد المتغايرين في نحو
الصفحه ٧٣٦ : ونحو ذلك.
ويؤيّد ذلك ما قيل من أنّ العلماء اختلفوا في تحديد الخبر ، فقيل لا يحد لعسره ،
وقيل لأنّه
الصفحه ٧٣٧ : التفتازاني هذه
التسمية غير متعارف.
فائدة :
صيغ العقود نحو
بعت واشتريت وطلّقت وأعتقت لا شكّ أنها في اللغة
الصفحه ٧٩٧ :
بعض شروح هداية النحو في الخطبة الدليل في اللغة الهادي والمرشد وفي الاصطلاح هو
الذي يلزم من العلم به
الصفحه ٨٤١ : .
والربّ مطلقا لا يطلق إلاّ عليه تعالى وعلى غيره بالإضافة نحو : ربّ الدّار مثلا
كذا في البيضاوي.
الرّبا
الصفحه ٨٥٠ :
بإيجاب الله تعالى
كالعبادات الخمس ونحوها ، والرّخصة ما وسع للمكلّف فعله لعذر فيه مع قيام السّبب