الصفحه ٣٢٦ : انحصار ما لا يتناهى بين الحاصرين ، إذ الانفراج لا بدّ أن يكون متناهيا
لكونه محصورا بين حاصرين وهما
الصفحه ٤٦٨ : المشهوري سمّي به لاشتهاره بين عوام
الفلاسفة. وقد يشترط أن يكون بين هذين الأمرين غاية الخلاف والبعد كالسواد
الصفحه ٧٩٣ :
مطلقا سواء أراده
المتكلّم أولا. وقيل ليس المراد (١) أنّ القصد معتبر عندهم في أصل الدلالة حتى
الصفحه ٧٥٠ : الكلام النفسي من أهل السّنة على أنّه كان في
الأزل أمر ونهي وخبر واستخبار ونداء. والأشعرية على أنّه تعالى
الصفحه ٩٨ :
والسلام (٢) كذا في الصراح (٣).
وفي مجمع السلوك
الرواية تطلق على فعل النبي وقوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١ :
فائدة
قال صدر الشريعة :
قد يذكر الحيثية في الموضوع وله معنيان : أحدهما أنّ الشيء مع تلك الحيثية
الصفحه ٦٣٤ : إِلى إِبْراهِيمَ) (٥) وهو الذي أنزل من قبلنا. ومنه حذف الموصول الحرفي ، قال
ابن مالك لا يجوز إلاّ في أن
الصفحه ٩١٣ :
السالكين هو
الالتزام بالخدمة والطاعة للمحبوب الحقيقي في أي مرتبة كان ، فيجب أن تكون عبادته
صحيحة
الصفحه ٥١ : إمّا أن يعتبر تعلّقه بالشريعة أو لا ، فالأقسام ستة حاصلة من ضرب
الثلاثة في الاثنين.
ثم اعلم أنّ موضوع
الصفحه ٥٢١ : ، فلذا قلنا إنّ النون مظهر لكلام الله تعالى وكناية عن اللوح
المحفوظ ، فهو كتاب الله أيضا ، والتوضيح في
الصفحه ٣١٦ :
بعدم وقوعه في كلام العرب والمثال موضوع.
واعلم أنّ في
إطلاق الملابسة يدخل بعض أفراد بدل الغلط نحو ضربت
الصفحه ٧٨٧ : الميزان والأصول والعربية والمناظرة أن يكون الشيء بحالة يلزم من
العلم به العلم بشيء آخر هكذا ذكر الچلپي في
الصفحه ٨٣ :
البصريين هو
الابتداء. وأما عند غيرهم ، فقال بعضهم الابتداء عامل في المبتدأ والمبتدأ في
الخبر. وقال
الصفحه ٧١٣ : المقام المحمود الذي وعدته» (٢). قال : والحمل على الوصف المجازي وصفا له بوصف صاحبه كالكتاب الكريم والأسلوب
الصفحه ٨٠٩ : وهو أن يكون المحمول ثابتا للموضوع أو مسلوبا
عنه أزلا وأبدا كقولنا كلّ فلك متحرك بالدوام الأزلي