الصفحه ٢١٠ : المحفوظ وغيره ، ويقولون لا معنى لكونه متكلّما ، إلاّ أنه يخلق
الكلام في الجسم. وتوضيح ذلك يطلب من العضدي
الصفحه ٤٤٠ : للتعريف. وتحقيقه أن
يكون [المشبّه] (٧) بحيث إذا نظر العقل فيه ظهر المفهوم الكلّي الذي يشترك
بينه وبين
الصفحه ٤٣٧ : الحواس
الظاهرة فدخل فيه الوهمي الذي لا يكون للحسّ مدخل فيه لكونه غير منتزع منه ، بخلاف
الخيالي فإنّه
الصفحه ٦٠٢ : بالمتحيّز
الذي هو الجوهر عندهم لكونه منافيا للجواهر ، ولا ينعكس أيضا على من أثبت منهم
عرضا لا في محل كأبي
الصفحه ٢١٩ : حكما أي اعتبارا لكونه ثابتا في الذهن كما في ضمير الشأن والقصة ،
لأنه إنما جيء به من غير أن يتقدم ذكره
الصفحه ٨٧٥ : كذا في جامع الرموز. وفي مجمع السلوك
الرواية علم يطلق على فعل النبي عليهالسلام وقوله ، والخبر يطلق على
الصفحه ٥٦١ : على معنيين أحدهما ما يسمّى جسما طبيعيا
لكونه يبحث عنه في العلم الطبيعي ، وعرّف بأنه جوهر يمكن أن يفرض
الصفحه ٥٩٨ : في
كتاب الوكالة في فصل الوكيل بالخصومة والقبض. وفي البرجندي حد المطبق شهر عند أبي
يوسف وعند الأكثر
الصفحه ٩٤٣ : التوجّه الإيجادي إليه المشار إليه بقوله : (إِنَّما
قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ
الصفحه ١٣٠ : هو عبارة عن الإلباث المذكور لعاد إلى موضوعه بالنقض.
ولذا قيل إنّ
الحرف المشدّد زمانه أقصر من زمان
الصفحه ٤١٣ : . وظنّ هذا القائل أنّ الأشياء
لتعددها متمايزة بالوجود لا محالة ، فيكون لها وضع حين حدوث تعلّق المجعولية
الصفحه ٢٠٢ : ، مع أنّه من المشهور أنّهما معرفتان
بالتخصيص.
ويؤيّد هذا ما ذهب
إليه شمس قيس الرازي في كتاب «حدائق
الصفحه ٧٧١ : الصوفية إنّ الوجود خير محض وبالذات لكونه مستندا إلى
العزيز الحكيم ، والعدم شرّ محض وبالذات لعدم استناده
الصفحه ٧٦١ : فيلزم ثبوت
المطلوب لكونه نقيض المقدّم. نعم قد يفتقر بيان الشرطية إلى دليل فتكثر القياسات.
وقد يقال إنّ
الصفحه ١٧٥ : وحزن
طويل.
أي ما سبب علتك أو
ما بالك عليلا لأن العادة أنه إذا قيل فلان عليل أن يسأل عن سبب