الصفحه ٦٩٥ : بالنسبة التامة الخبرية
فإنّها لمّا كانت مشعرة بنسبة خارجية كان إدراكها على وجهين من حيث إنّها متعلّقة
الصفحه ٨٢ : الذي فيه عامل لفظي كاسمي إنّ وكان. ومعنى تمييز عن المجرّد أي المجرّد عنها
معنى سواء لم يكن فيه عامل
الصفحه ٧٢٨ : معرفا كذا في جامع الرموز في كتاب
الإيمان. وفي البرجندي هو والزمان في أصل اللغة يقعان على القليل والكثير
الصفحه ٥٨٤ : إلهاما ، وإن اتفقت في النفس الشريرة سمّي ذلك المعين
شيطانا وتلك الإعانة وسوسة. ومنهم من زعم أنها أجسام
الصفحه ٦٦٣ : فإنّا نجد بين
الحالين فرقا ضروريا. وللشيخ أن يجيب بأنّ ذلك الفرق الوجداني لا يمنع كونه علما
مخالفا لسائر
الصفحه ١٥ :
وثالثها السّمة
وهي عنوان الكتاب ، ليكون عند الناظر إجمال ما يفصّله الغرض ، كذا في شرح اشراق
الحكمة
الصفحه ٤٦ : التعقّل ، وعلى
هذا القياس. وقيل موضوعه الألفاظ من حيث أنها تدل على المعاني ، وهو ليس بصحيح لأن
نظر المنطقي
الصفحه ٥٧٨ :
التقسيم الثاني
الجملة إمّا خبرية
أو إنشائية لأنّه إن كان لها خارج تطابقه أو لا تطابقه فخبرية
الصفحه ٩٧٦ : السيّد السّند في حواشي
شرح حكمة العين. ثم الورم إن قلنا بأنّه ازدياد بدون انضمام الغير. فقد خرج بالقيد
الصفحه ٩١١ : الخارج من الزمان
هو الذي يسمّى بالآن السّيّال. قيل فالتحقيق أنّ القائل بالمعنى الثاني غير قائل
بوجوده في
الصفحه ٦٧٦ : تعالى : (أَوَلَيْسَ الَّذِي
خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى
الصفحه ٩٦٢ : السّكر. اعلم أنّ السّكر الزائل في الصّحو الثاني هو الذي يظهر من مشاهدة
جمال الصّفات ، ولا تستقرّ من حال
الصفحه ٣٦٦ : على يده
حين أسر ، فقال : إنّ لنا حسابا نسمّيه ماه روز ، أي حساب الشهور والأعوام ، وشرح
كيفية استعماله
الصفحه ٧١٢ : يفعلوا الآية. ثم
سأل كيف ذلك وأنّ العرب يمدح بالجمال وحسن الوجه؟ وأجاب بأنّ الذي يسوّغ ذلك أنّ
حسن المنظر
الصفحه ٧٤٩ : . فإن قلنا إنّه الكلام الذي
علم أنّه يفهم كان خطابا ، وإنّما اعتبر العلم ولم يقل من شأنه لفائدتين