الصفحه ١٧٩ : أن معهم من الإيمان ما يقبل به أعمالهم
، وحينئذ يؤخذ من الآية أنه يجوز نفي الإيمان عن ناقصه. ومما يصرح
الصفحه ١٥٨ : : (وَإِنَّهُ
فِي أُمِّ الْكِتابِ) (١) فإنّ حقيقته وإنّه في أصل الكتاب فاستعير لفظ الأم للأصل
لأن الأولاد تنشأ
الصفحه ٦٩١ : كتاب بين يديك ، فإنّ لفظ
الفرس هاهنا قد استعمل في غير ما وضع له وليس بحقيقة ، كما أنّه ليس بمجاز
الصفحه ١٤٣ :
بفتح الألف والزاء
المعجمة دوام الوجود في الماضي كما أنّ الأبد دوامه في المستقبل على ما مرّ. وفي
شرح
الصفحه ٣٠٩ : الذي يشتمل على الشوق
والذوق والمعارف الإلهية الكثيرة (٣)
البتول
: [في الانكليزية] The virgin ـ [في
الصفحه ٦٢٤ : القياس كالموضوع
والمحمول يسمّى حدّا لأنه طرف النسبة تشبيها له بالحدّ الذي هو في كتب الرياضيين.
فكل قياس
الصفحه ٤٩٤ :
فائدة :
قد يقال في كلام
المفسّرين هذا تفسير معنى وهذا تفسير إعراب. والفرق بينهما أن تفسير
الصفحه ١٣ : العلم على سبيل حسن الظن ، وتسمّى أصولا موضوعة
، كقولنا في علم الهندسة : لنا أن نصل بين كل نقطتين بخط
الصفحه ٩٩٤ : لارسطو طاليس (٣٨٤ ـ ٢٣٢ ق. م) والأرجح أنه لارسطو على الرغم من بعض
الشكوك في صحة نسبته إليه. وعرف الكتاب
الصفحه ٤٣٩ :
الداخل ما يوجد بالنظر إلى الداخل. ثم الخارج لا بدّ أن يكون صفة ، أي معنى قائما
بالطرفين لأنّ الخارج الذي
الصفحه ٩١٠ :
حتى للواجب تعالى
والتالي باطل. وأمّا الملازمة فلأنّا كما نعلم بالضرورة أنّ من الحركات ما هو
موجود
الصفحه ٨٨ : الموضوعات ، تحقيق عبد الرحمن محمد عثمان ، بيروت ، دار الفكر ، ١٤٠٣
هـ ـ ١٩٨٣ م ، كتاب الزهد ، باب عدد
الصفحه ٣٨ : مسائل الفقه ،
والمراد بالتوصّل التوصّل القريب الذي له مزيد اختصاص بالفقه إذ هو المتبادر من
الباء السببية
الصفحه ٦٤ : وحركاتها ومواضعها ،
وتعرف (٢) الحكمة في صنعها وترتيبها. وموضوعه الجسم المحسوس من حيث
هو معرّض للتغيّر في
الصفحه ١٩٨ : ، ولم يقصد بشيء أن المقصود الارتباط بينهما.
فإن قلت إذا دار
الأمر بين ما قاله الميزانيون وبين ما قاله