الصفحه ٢٣٧ : الفاعل عن الخبر
لا بدّ من ذكرهما لأن أفعال المقاربة موضوعة لدنوّ الفاعل الخبر رجاء أو حصولا أو
أخذا فيه
الصفحه ١٩٥ :
فائدة :
اختلفوا في
إعرابها فقيل إنها مرفوعة المحل على الابتداء لسدّ الفاعل مسدّ الخبر كما في
الصفحه ٦٥٥ :
والمنتهى بحيث أي آن يفرض يكون حاله في ذلك الآن مخالفا لحاله في آنين يحيطان به ،
والحركة بهذا المعنى أمر
الصفحه ٦٣٧ : ، ونص الحديث كما رواه ابن
عباس : «أن رسول الله (ص) مرّ بشاة ميّتة فقال : هلاّ استمتعتم بإهابها؟ قالوا
الصفحه ٢٠٦ :
كل واحد من
المعنيين موضوع له باعتبار وضع اللفظ لذلك المعنى ، وغير الموضوع له باعتبار وضعه
للمعنى
الصفحه ١٤٩ : : الاستدراج هو الخارق الذي يظهر من الكفار وأهل الأهواء
والفسّاق. والمشهور هو أنّه أمر خارق للعادة يقع من مدّعي
الصفحه ٤٨٦ : غير ظاهر الدلالة على المراد لخلل إما في النظم وإما في
الانتقال أي كونه غير ظاهر الدلالة مع أنّ المقصود
الصفحه ١٧ : المواقف ، وأما مرتبة
علم الكلام أي شرفه فقد عرفت أن موضوعه أعمّ الأمور وأعلاها الخ.
العلوم
العربية
في
الصفحه ٦٣٠ : ) (١) تؤيّد الأول. ومن ثمّ قال صلىاللهعليهوآلهوسلم «ألا إني أوتيت
الكتاب ومثله معه (٢). ولا تنحصر تلك
الصفحه ٣٣ : الأصبهاني (٣) : شرفه من وجوه : أحدها من جهة الموضوع ، فإن موضوعه كلام
الله تعالى الذي [هو] (٤) ينبوع كل حكمة
الصفحه ٣٤٧ : دوانق ويقال أيضا على شيء أكبر في هيئة البندقة ، وقد يطلق على البراز الذي
يشتد جفافه وصلابته حتى صار بعرا
الصفحه ٨٢١ : أخصّ مما قبله.
والثاني ما يتعلّق
بالحمل وهو ثمانية. الأول أن يكون الموضوع مستحقا للموضوعية ، كقولنا
الصفحه ٩٤٧ : معرفته ولم يصل إليه كل أحد لكونه
مما لا ينال إلاّ بفكر صائب صادق جاز أن يدعى فيه السبق والزيادة بأن يحكم
الصفحه ٥٨ :
: السابعة والثامنة والتاسعة من كتاب الأصول (١) ، وموضوعه العدد
مطلقا. وعملي وهو علم تعرف به طرق استخراج
الصفحه ٦٥ :
الصحة والمرض لتحفظ الصحة أو تعاد ما أمكن ، ومآل التعريفين واحد. وموضوعه بدن
الإنسان وما يتركّب منه من