الصفحه ٥٨١ : الخبر. الثالث المبدلة كقوله (ما يُقالُ لَكَ إِلاَّ
ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٩٣٨ : أنّ المؤثّر لذلك هو الفلك أو النجوم
فلا. وقد أجمعوا على وقوع السّحر بالقرآن والخبر. أما القرآن فقوله
الصفحه ٢٢١ :
مَنْ
أَحْسَنَ عَمَلاً) (١) أي لا نضيع أجرهم ، كذا ذكر عبد الغفور في بحث المبتدأ
والخبر.
الإضمار
الصفحه ٢٣٠ : وثلاثة ونحوها ، سواء كان المبدأ
__________________
(١) من المحتمل أن
يكون كتاب مختصر النحو أو مقدمة
الصفحه ٦٨٤ :
الزوج إلاّ ما روي عن عطاء ابن أبي رباح (١) أنّه قال : يباح
وطئ الأمة بإذن سيدها. وفيه أنّ حرمة مال الغير
الصفحه ٣٦٠ : حيث إنه
يقتضي مسندا صار عاملا في الخبر ، فليس ارتفاعهما من جهة واحدة ، وكذا ثاني مفعولي
ظننت ، فإنّ
الصفحه ٦٤٠ : فافطر فعدة. وقسم يتوقّف عليه عادة لا شرعا نحو (أَنِ
اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ) (٣) فضربه
الصفحه ٧ : كان تعريفا للمعلوم فالفرق أنه قد لا يلاحظ
الموضوع.
ثم إنهم عمّموا
الأحوال الذاتية وفسّروها بما يكون
الصفحه ٧١٨ :
حملا بالذات لأنّ مصداق الحمل على ذلك التقدير فيه ليس نفس الموضوع فقط ، بل مع
أنّ حمل الإنسان على نفسه
الصفحه ٥٢٤ : الشرع الندم على معصية من حيث هي معصية ، مع عزم أن لا
يعود إليها إذا قدر عليها. فقولهم على معصية لأنّ
الصفحه ١٢ : الذاتية لموضوع العلم فلا
بدّ أن تكون خارجة عن موضوعاتها ، لامتناع أن يكون جزء الشيء مطلوبا بالبرهان ،
لأن
الصفحه ١٠٣٦ : أمتك ولا
نسوؤك» (٢) رواه مسلم. وجاء في الروايات : أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم قال : لا أرضى أبدا إلاّ
الصفحه ١٠ : الذاتية للموضوع ، فلا معنى للعلم الواحد إلاّ أن يوضع شيء
أو أشياء متناسبة فيبحث عن جميع عوارضه ، ولا معنى
الصفحه ٧١٩ : الجامد لما
فيهما من الدلالة على النسبة إلى موضوع ما ، مع أنّ الحاجة إلى الرابط للدلالة على
النسبة إلى
الصفحه ٢٠٥ : الحقيقة أو المجاز. فذهبت طائفة منهم إلى أنه حقيقة لأن كلا من معانيه
موضوع له فكان مستعملا في الموضوع له