الصفحه ٢١٥ : ، ويقابله المنطق على ما سيجيء.
والأصم على مراتب
يعبر عنها به فما كان منه في المرتبة الأولى فهو أن يكون
الصفحه ٧١ : كل خبر لم يبلغ درجة المتواتر ، ويسمّى خبر
الواحد أيضا. والآحاد من القراءة هو ما صحّ سنده وخالف الرسم
الصفحه ١٩٤ : طردا للباب. والذي حملهم على أن قالوا إن هذه الكلمات وأمثالها ليست
بأفعال مع تأديتها معاني الأفعال أمر
الصفحه ٢٦ : ، ويمكن دفعه بأنّ تخصيص المعنى الواحد بمعنى الكلام البليغ لاشتهار أنّ
موضوع الفن اللفظ البليغ ، على أنّ
الصفحه ٢٣ : حكى
سيبويه (١) عنهم هو أن تبني من الكلمة بناء لم تبنه العرب على وزن ما
بنيته ، ثم تعمل في البناء الذي
الصفحه ١٠١١ : وأهل العلم على أنّ لفظة
الخمر موضوعة لما ذكر لما في الهداية والزيلعي والطحاوي والبرجندي وغيرها. لنا
الصفحه ٧٤٦ : المراد أنّ لفظ الخاص مقول بالاشتراك على معنيين أحدهما
الخاص مطلقا والآخر خاص الخاص أعني الاسم الموضوع
الصفحه ٩١٥ :
، لو أنّها بقيت لك» (١). ولا يعارض ما مرّ من تفسير الزهد لأنّ الترمذي ضعّفه
ولأنّ أحمد رواه موقوفا على
الصفحه ٦٨٥ : إنّ الباء في به للسببية والضميران للشيء ، فالمعنى
الأمر الذي بسببه الشيء ذلك الشيء ، ولو قيل ما به
الصفحه ٦٣ : الفاسدة
فلا شك أنه إنما يكون ذلك إذا ادّعى أصحاب هذا الفن أنه لا يمكن إلاّ على الوجه
الذي ذكرنا. أمّا إذا
الصفحه ٣٩٦ : وبالخصوص اللغوي ، كأنه قيل :
التخصيص تعريف أنّ المراد باللفظ الموضوع لجميع الأفراد هو البعض منها فلا دور
الصفحه ٧٠٧ : إلى المكان واللباس لا بالذات ولا
بالتبع كذا ذكر العلمي. إن قلت الحال عند الحكماء منحصر في الصورة
الصفحه ٩٣٦ : على هذه الحوادث الغريبة مطلعة على
الأسرار الغريبة. ثم الذي يؤكد هذا الاحتمال على وجوه.
الأول أنّ
الصفحه ٢٧ :
والحارث ؛ وقوله
بطرق مختلفة ، أي في طرق مختلفة ؛ والمراد بالطرق التراكيب ، ويستفاد منه أنه لا
بد
الصفحه ٤١٢ : انتفى في شيء منها انتفى الترتيب. فاندفع ما قيل إنّ هذا التعريف
يقتضي الترتيب بحسب تعدد الأشياء الموضوعة