الصفحه ٤٧٨ :
يسمّى أيضا اختلاف
البعد الأبعد والأقرب لاشتماله عليهما ، فهو إمّا على سبيل التغليب وإمّا على أنه
الصفحه ٩٨٣ : ، والذي يظهر من كلام أهل
المذهب أنّ الإثم منوط بترك الواجب أو السّنة على الصحيح. ولا شكّ أنّ الإثم مقول
الصفحه ٩٦٠ : والبرجندي في كتاب الدّية في فصل ما يحدث في الطريق. وفي بحر الدرر :
النافذة هي الطريق الذي تمرّ فيه العامة
الصفحه ١٠١٠ : يحصل من وجودهما في المادّتين لما تقرر أنّ وجود العرض
في نفسه هو بعينه وجوده في الموضوع ووجود الصورة في
الصفحه ١٨٨ :
جزء مدلول الفعل لا تتحصل إلاّ بالفاعل وجب ذكره ، كما وجب ذكر متعلّق الحرف ،
فكما أنّ لفظة من موضوعة
الصفحه ٦٩٢ : قال بأنها ليست موضوعة قال إنّ الحقيقة لا تطلق على
المجموع المركّب. ومن قال بوضعها قال بإطلاقها عليه
الصفحه ٢٤٣ : ، علماء بغداد ١٠٤ ، مفتاح السعادة ٢ / ٢١٢.
(٥) حديث رواه ابن
أبي شيبة في مصنف ، كتاب الدعاء ، باب من
الصفحه ٧٠٨ : مع الفلك ، بل يكون الموضوع والهيولى حالا في العرض والصورة إذ
يصح أن يقال المالك ذو مال وبالعكس
الصفحه ٤٨٤ :
وأنه موضوع لذلك
المعنى كان بحثا لغويا خارجا عن المطالب التصوّرية ، وأمّا إذا كان الغرض منه
تصوير
الصفحه ٦٨١ : محصورة وتسمّى مسورة أيضا
سواء كانت حملية أو شرطية ، إلاّ أنّ الحكم في الحملية على أفراد الموضوع إمّا
الصفحه ١٩٣ : الفعل أنه تمام الموضوع له من غير زيادة ولا نقصان ، فلو ضمّ إلى
أصل الفعل معنى آخر كالزيادة فيه ووضع له
الصفحه ٤٨ : غير داخلة فيها.
إن قيل : الحدّ لا
يصدق على علم الحساب الباحث عن العدد الذي ليس بموجود ، ولا على
الصفحه ٣٩٥ :
يصلح أن يطلق على
خصوصية كلّ فرد من المفهومات الخارجية إمّا لأنه موضوع بإزاء تلك الخصوصيات وضعا
الصفحه ٥٢٥ : سنة وفي التوبة المفصّلة نحو أن يتوب عن الزنا
دون شرب الخمر ، بناء على أنّ الندم إذا كان لكونه ذنبا عم
الصفحه ٩٦٣ :
الأجسام ، بل يراد بكونه متحركا أن يكون الحرف الصامت بحيث يمكن أن يوجد عقيبه
مصوت من المصوتات. وبكونه ساكنا