الصفحه ٧٢٠ : الطبيعة من حيث هي هي ، بل على المقيّدة بقيد
العموم. ومنهم من قال إنّ موضوع القضية إن لم يصلح ، لأن يقال
الصفحه ٧٦٦ :
نظروا إلى عدم
تحقّق التأنيث فلم يلحقوا علامة التأنيث في وصفه وضميره تغليبا للذكورة ، وقالوا
إنّه
الصفحه ٣١٩ :
الضروري هو الذي
لا يكون تحصيله مقدورا لنا بأن لا يكون له سبب مقدور لنا يدور معه وجوده وعدمه ،
وذلك
الصفحه ٢٢ : مما ذكروه في هذا
المقام. فعلى هذا موضوع الصّرف هو الكلمة من حيث أنّ لها بناء وقد عرفت أنه لا
محذور في
الصفحه ٥٥ :
جهة أنّ موضوعه
جسم طبعي (١) وهو جوهر ، والرياضي موضوعه كمّ وهو عرض ، والجوهر أشرف من
العرض. وأيضا
الصفحه ٩٩٣ : المفردات
وغيرها ، كذا في جامع الرموز في حدّ الزنا في كتاب الحدود. وفي البحر الرائق في
آخر كتاب الحدود ورسمت
الصفحه ١٤٦ : الإمام إلى القول في دين الله بالرأي الذي لا يشهد له كتاب ولا سنّة. وكان
يقول : عليكم بآثار السلف ، وإياكم
الصفحه ٤٨٣ : حقائق في نفس الأمر ، وألفاظها يجوز أن تكون موضوعة بإزائها وأن تكون موضوعة
بإزاء لوازمها ، فيكون لها
الصفحه ٤٥ : ، ويبحث عن
التصوّرات من حيث أنها توصل إلى التصديق إيصالا أبعد ككونها موضوعات ومحمولات. ولا
خفاء في أن
الصفحه ٨١٧ : القضية المحصورة ليس أفراده مطلقا ، بل الأفراد الشخصية إن كان
الموضوع نوعا أو ما يساويه من الخاصّة والفصل
الصفحه ٥١١ : حيث أنه موضوع له. وكذا احترز به عن عطف البيان في مثل قولك أبو حفص عمر ، فإن
كلّ واحد منهما موضوع لشخص
الصفحه ٦٥٦ : التدريج ، فتكون
تلك المقولة هي الموضوع الحقيقي لتلك الحركة ، سواء قلنا إنّ الجوهر الذي هو موضوع
لتلك
الصفحه ٣٠ : بكلّها ، وإنما مبلغ من يعلمها هو التهيؤ التام.
وموضوعه هو
المعلوم من حيث أنه يتعلّق به إثبات العقائد
الصفحه ٨٩٨ : كاللام في أن تفعلا ، والميم في أن تسلما. وبعبارة أخرى هو الحرف
الأخير من القافية الذي تبنى عليه القصيدة
الصفحه ١٨٤ : في الإذن مجرّد وقوعها في الكتاب أو السنّة
بحسب اقتضاء المقام وسياق الكلام ، بل يجب أن يخلو عن نوع