الصفحه ٤٣ :
وأما تطهير
السّرائر فهو أن يتطهر من كل ما يلوّثه ، حتى إذا وصل إلى علم المعرفة أصبح
بمقدوره أن يصل
الصفحه ١١٣ : ، وكذا شرط الإحصان.
والحاصل أنّ الإحصان الذي هو شرط الرّجم هي الأمور المذكورة ، فهي أجزاؤه أو هيئته
تكون
الصفحه ٤٩٣ : وقع في كتاب الله تعالى مبينا وفي صحيح السنة معينا
سمّي تفسيرا لأنّ معناه قد ظهر ووضح ، وليس لأحد أن
الصفحه ٨٣١ : أنّ
مناط الحكم هو تصوّرها بعنوان الموضوع ومناط الصدق هو الوجود الفرضي الذي باعتباره
فرديتها للموضوع
الصفحه ٩ : الآخر ، الذي يجب أن لا يوجد في غير
الموضوع ، سواء كان داخلا فيه أو خارجا عنه ، إمّا مساويا له في الصدق
الصفحه ٥٤ : على التعريف أنّ العدد الذي هو موضوع علم الحساب لا يفتقر إلى المادة في
الوجود الخارجي أيضا ، فإن
الصفحه ٦١ : لفظ الإمكان إشارة إلى
أنّ ما هو من جزء الموضوع إمكان العروض ، لا العروض بالفعل الذي هو المحمول ، فإن
الصفحه ٦١٩ :
البخاري ، كتاب الرقاق ، باب التواضع ، حديث (٨٩) ، ٨ / ١٨٩ ، بلفظ : فإذا أجبته
كنت سمعه الذي يسمع به وبصره
الصفحه ٩٦٦ :
القضية المعقولة
كاشتمال الكلّ على الجزء حتى لا يرد أنّ الإيقاع علم ، فكيف يكون جزء من المعلوم
الذي
الصفحه ٧١٦ : أنّ الحمل اتحاد المتغايرين
ذهنا أي في الوجود الظلّي الذي هو العلم في الخارج ، أي في الخارج عن الوجود
الصفحه ٤٢٥ : ، ولا في
المركّب لأنه الذي يدلّ جزؤه لا على جزء معناه ، اللهم إلاّ أن يزاد في تعريف
المركّب ويقال بأنه
الصفحه ٧٢١ : صدر الشريعة الثاني المحبوبي عبيد الله بن
مسعود (ـ ٧٤٧ هـ). والكتاب الأخير عنوانه «وقاية الرواية في
الصفحه ٧٦ :
الآية قرآن مركّب
من جمل ذو مبدأ ومقطع ومندرج في سورة ، وأصلها العلامة ومنه أنّه آية ملكه لأنها
الصفحه ٦ : الأكثر ، يقال غاية هذا الفعل كذا ، وحينئذ تكون الغاية
مترتّبة على نفس ذي الغاية وتكون علّة لها. الثاني أن
الصفحه ٥٠ : أخصّ الذي هو من الأعراض
الغريبة غير جائز. فإذا لم يكن موضوعها شيئا واحدا فالأحسن أن تقيّد الأحوال