الصفحه ٦٧٤ :
ويؤيّده ما وقع في
شرح التجريد من أنّ كلا من الألم واللذة حسّية وعقلية. والحسّية إمّا ظاهرة تتعلّق
الصفحه ٤٣٩ : ء كانت حسّية أي مدركة بالحسّ أو
عقلية وإمّا إضافية. وأيضا باعتبار الوجه وجه التشبيه إمّا واحد وهو ما لا
الصفحه ٦٧٥ :
مجرى المجربات ،
فظهر أنّ تعميم الحسّيات للجزئيات والكلّيات باعتبار البناء المذكور ، وإلاّ
فالتحقيق
الصفحه ١٣٥ : أبو الحسين (٣) وجماعة من رؤساء المعتزلة كالنّظام والجاحظ (٤) والعلاّف وأبي القاسم البلخي (٥) وو محمود
الصفحه ٧٢٢ :
للمزاج النوعي ومتبوعة لما عداها. وقد ترسم الحياة بأنّها قوة تقتضي الحسّ والحركة
الإرادية مشروطة باعتدال
الصفحه ٩١٨ :
كفروا لتركهم
الاقتداء بعلي بعد النبي. والإمامة بعد الحسن (١) والحسين (٢) شورى في أولادهما ، فمن
الصفحه ٢٣٩ : فإنه لا يسمّى أفقا.
نعم يقال له أنه منطبق على الأفق ، والثانية الأفق الحسّي ويسمّى أيضا بالأفق
المرئي
الصفحه ٢٩٧ : الإيمان بما
ذكرنا هو مختار جمهور الأشاعرة وعليه الماتريدية (٢) وأكثر الأئمة كالقاضي والأستاذ والحسين بن
الصفحه ٦٧٣ : في نوع بدائع القرآن.
الحسّي
: [في الانكليزية] Sensible ـ [في
الفرنسية] Sensible
هو المنسوب إلى
الصفحه ٩٧٤ : . وقال في شرح العشرين بابا : خط سمت القبلة هو فصل
مشترك بين سطح الأفق الحسّي والدائرة العظيمة التي هي
الصفحه ١٦١ : ءُ) (١) المستعار منه التكبّر وهو عقلي والمستعار له كثرة الماء
وهو حسّي ، والجامع الاستعلاء وهو عقلي أيضا. هذا هو
الصفحه ١٨٩ : وضع لمشار إليه أي لمعنى يشار إليه إشارة حسّية بالجوارح
والأعضاء ، لأن الإشارة حقيقة في الإشارة الحسّية
الصفحه ٢١٣ : الحيثية عن تعريفهما لكنه مراد لأن قيد الحيثية لا بدّ منه في
تعريف الإضافيات. ثم الابتناء أعم من الحسّي
الصفحه ٣٩٦ : الجميع ، وإن لم يكن الخطاب أي الحكم عاما فعبارة
أبي الحسين يفتقر إلى هذا التأويل في الاستثناء وغيره ، وفي
الصفحه ٤١٣ : للإشارة الحسّية
ولا العقلية ، كما إذا لوحظت دفعة مفهومات اعتبارية على هيئة وحدانية هذا.
وقيل الضمير في