الصفحه ٥١٤ : تنافر الحروف والكلمات هو الحس ، لكن لا اعتماد على كل حسّ بل الحاكم النافد
الحكم حسّ العربي الذي له سليقة
الصفحه ٥٢٢ : الحسين البصري من المعتزلة وأبو بكر الدقاق من أصحاب الشافعي
إلى أنه يوجب علما استدلاليا.
فائدة :
ذكر
الصفحه ٧٤٠ :
المهملة ، والمعنى ضعف الجسم ، وفقدان حاسّة اللّمس (١). قال الشيخ هو علّة آلية تحدث في حس لمس بها آفة إمّا
الصفحه ٧٦٧ : في المنتخب (٣). وعند الحكماء يطلق على إحدى الحواس الباطنة وهو قوة تحفظ الصور المرتسمة في
الحسّ
الصفحه ٧٨٤ : ١ / ٤٥٦.
(٤) الفتاوي : لمحمد
بن الحسين بن محمد بن الحسين البخاري أبو بكر الحنفي المعروف ببكر خواهر زاده
الصفحه ٧٩٨ :
المأخوذة من الحس كقولنا هذا تارك المأمور به وكل تارك المأمور به عاص ، فإنّ
المقدمة الأولى يحكم بها العقل
الصفحه ٩٣٨ : من مركزها إلى محيطها
خطوط كثيرة بألوان مختلفة ثم استدارت فإنّ الحسّ يرى لونا واحدا كأنّه مركّب من
الصفحه ٣٧ : الابتناء يشتمل الحسّي
، وهو كون الشيئين حسّيين كابتناء السقف على الجدران ، والعقلي كابتناء الحكم على
دليله
الصفحه ٥٧ : الحقيقي من السحر وهو الأشهر ، وحاصله إحداث مثالات خيالية لا وجود لها في
الحسّ ، وقد يطلق على إيجاد تلك
الصفحه ٦٧ : هو
الحسين بن الحسن بن محمد بن حليم الجرجاني ، ولد بجرجان عام ٣٣٨ هـ / ٩٥٠ م وتوفي
ببخارى عام ٤٠٣ هـ
الصفحه ١١١ : ، بل إنما تدرك الأشياء بتلك الشروط المذكورة.
وإنّ المدرك من الحواس الباطنة ليس إلاّ الحسّ المشترك فإنه
الصفحه ١٤٨ : البائع ، أو يزاد البيع».
(٢) ابن فارس : هو
أحمد بن فارس بن زكريا القزويني الرازي ، أبو الحسين ، ولد
الصفحه ١٦٠ : ، والمستعار له هو الشيب ، والوجه
أي الجامع هو الانبساط الذي هو في النار أقوى ، والجميع حسّي ، والقرينة هو
الصفحه ٢٠٦ : الحسين.
توفي بالري عام ٤١٥ هـ / ١٠٢٥ م. قاض ، أصولي ، من شيوخ المعتزلة الكبار. لقب
بقاضي القضاة ، وله
الصفحه ٢١٨ : التي بالمحاكاة فكالعلم والمعلوم والحس والمحسوس ، فإنّ
العقل يحاكي هيئة المعلوم والحس يحاكي هيئة المحسوس