الصفحه ٥٤٥ : لتركهم ذلك. وزعموا أن الامامة انتقلت بعد عليّ
إلى ابنه الحسن ثم الحسين ثم تكون شورى في أولادهما. وزعموا
الصفحه ٥٥٦ : كتابه
الوافي. كشف الظنون ٢ / ١٩٩٧ ، مفتاح السعادة ٢ / ١٨٨ و ٢٨١.
(٣) هو الحسين بن
محمد بن علي
الصفحه ٥٥٧ : سالك پوشيده مانده بود كذا في بعض الرسائل.
(٢) لعبد العلي بن
محمد بن الحسين البرجندي (ـ ٩٣٢ هـ) بحر
الصفحه ٥٥٨ : الحسّية. وقيل أي متحيّز بالذات يخرج
__________________
(١) فكر كالرياضة (م).
(٢) طبيعية كالتنفس
الصفحه ٥٥٩ : الحسّية ولا التحيّز. وقولهم لا يقبل القسمة يخرج
الجسم. وقولهم أصلا يخرج الخط والسطح الجوهريين لقبولهما
الصفحه ٥٦٢ : ، بل بمعنى أنّ الحسّ أدرك بعض أعراضه كسطحه ، وهو من
مقولة الكمّ ولونه وهو من مقولة الكيف وأدّى ذلك إلى
الصفحه ٥٦٤ : غير متألّف من أجزاء بالفعل بل
بالقوة ، فإنّه متصل واحد في نفسه كما هو عند الحسّ ، لكنه قابل لانقسامات
الصفحه ٥٦٥ : الحسّ قابل لانقسامات متناهية.
وذهب ديمقراطيس (٣) وأصحابه إلى أنّه مركّب من بسائط صغار متشابهة الطّبع
الصفحه ٥٧٥ : : الجمعية (اجتماع الخاطر) هي أن يصل السّالك إلى مرتبة المحو بحيث
يغيب عن حسّه بالناس وبنفسه. ويقولون أيضا
الصفحه ٥٧٦ : اسمية وهي ما كان صدرها
اسما كزيد قائم وهيهات العقيق
__________________
(١) فاطر / ٣٢.
(٢) هو حسان
الصفحه ٥٨٦ : العربية بمكتبة بوهار ، الهند ،
كلكتا ، تصنيف هدايت حسين ، ١٩٢٣ ، ج ٢ ، ص ٤٢ ـ ٤٣. لذا ذكرنا ذلك للعلم
الصفحه ٥٩٨ : تكون أقل وأكثر وتسمّى
مطلق الجهة. وثانيهما تلك الأطراف من حيث أنها منتهى الإشارات الحسّية ومقصد
الحركات
الصفحه ٦٠٢ : .
فتعريفه عند المتكلّمين الحادث المتحيز بالذات ، والمتحيز بالذات (٢) هو القابل للإشارة الحسّية بالذات بأنه
الصفحه ٦٠٤ : الموضوع أنّ وجوده هو وجوده في
الموضوع بحيث لا يتمايزان في الإشارة الحسّية كما في تفسير الحلول. وقال المحقق
الصفحه ٦١٠ : الجزئية ، فهي خزانة
للوهم كالخيال للحسّ المشترك. كذا في اصطلاحات السيد الجرجاني وقد ذكر مفصلا في
لفظ