الصفحه ٩٤١ : ـ [في الفرنسية] Parole ، discours
بالفارسية : كلام.
وعند الصوفية يراد بها الإنسان والمعرفة بعالم الغيب
الصفحه ٩٥٢ :
أمّا هاهنا فمن
الضّروري معرفة الفرق بين السّرقة وتوارد الخواطر كي لا يختلط أحدهما بالآخر. إذن
الصفحه ١٠٥٠ : يحتاط ويجتهد في معرفة الشيخ أنّه هل يصلح للشيخية أم لا فإنّ
أكثر الطالبين هلكوا في هذا المنزل بل هلاك
الصفحه ٨١١ : المصرّح يلزم تقدم الشيء على نفسه بمرتبتين. وفي المضمر بمراتب
، فمراتب التقدّم تزيد على مراتب الدور بواحد
الصفحه ٦٤٧ :
قي ، أو لم تشبعها
نحو ققق فإنّك ترى الصوت يجري ولا ينقطع ، ولا يجري النّفس إلاّ بعد انقضا
الصفحه ٨٧٧ :
الروح الإنساني
وهو المسمّى بالنفس الناطقة مجرّد. ومنهم من ذهب إلى أنّه غير مجرّد.
ثم القائلون
الصفحه ٤٩ :
المكمّلة للنفس بحسب ما يمكن ، أو بعضها المعتدّ به تصوريا أو تصديقيّا محتاجا إلى
التنبيه ، أو نظريا على وجه
الصفحه ٨١٢ :
نفس نفس آ ، وهكذا
نسوق الكلام حتى تترتّب نفوس غير متناهية في كلّ واحد من جانبي الدور. وفيه بحث
وهو
الصفحه ١١٧ : من
المتكلّمين كون الموجودين غير متماثلين أي غير متشاركين في جميع الصفات النفسيّة
وغير متضادّين أي غير
الصفحه ٢٨٠ :
الفلاسفة القائلين بفناء الجسم المثبتين للنفس معادا روحانيا وثوابا وعقابا
روحانيا ، وذهب إليه جماعة عظيمة من
الصفحه ٦٧٦ : مفارقة النفس عن بدنها واتّصالها بالعالم العقلي الذي هو عالم
المجرّدات ، وسعادتها وشقاوتها هناك بفضائلها
الصفحه ٧٥٠ : الكلام النفسي من أهل السّنة على أنّه كان في
الأزل أمر ونهي وخبر واستخبار ونداء. والأشعرية على أنّه تعالى
الصفحه ٧٦٢ : والدين والمروءة والجمع الأخلاق. وفي عرف
العلماء ملكة تصدر بها عن النفس الأفعال بسهولة من غير تقدّم فكر
الصفحه ١٨٥ : ، فالاسم ما دلّ على معنى في نفسه غير مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة ، والفعل
ما دلّ على معنى في نفسه مقترن بأحد
الصفحه ٣٢٧ : الطبيعي أو
الانبساط النفسي فإنّه يظنّ ذلك بسطا.
هذا وإنّ الحزن
والحيرة والنشاط والمرح جزء من جوهر النّفس