الصفحه ٥٤٣ : ] Al
ـ Thaubaniyya (secte)
فرقة من المرجئة (١) أصحاب ثوبان المرجئ (٢) ، قالوا الإيمان هو المعرفة
الصفحه ٦٣ : حركات الكواكب السيّارة منتزعا من الأصول الكلية. ومنفعته معرفة موضع كلّ
واحد من الكواكب السبعة بالنسبة
الصفحه ٨٠ : على الإباضية أنّ
بين الإيمان والشرك معرفة الله فإنها خصلة متوسّطة بينهما فمن عرف الله وكفر بما
سواه من
الصفحه ١٦٨ : ، وإنما يحسن دخول الكاف بتغيير
صورته وجعله معرفة بأن يقال زيد كالأسد ، فإطلاق اسم الاستعارة هاهنا لا يبعد
الصفحه ٢٤٠ : البلد ويسمون تقاطع الأفق مع دائرة
أول السموات بنقطة عديمة السمت. وقد يحتاج إلى معرفة ارتفاع تلك النقطة
الصفحه ٣٠٠ : الإيمان بالله يتناول معرفة الله تعالى ومعرفة كل ما نصب الله عليه
دليلا عقليا أو نقليا ، ويتناول طاعة الله
الصفحه ٤١٢ : المعرفة أنّ الضمير الراجع إلى النكرة المذكورة التي لا يحكم
سابقا عليها معرفة لصيرورته معهودا به فيختار أنّ
الصفحه ٤٨٥ : الحواس إنما الحدّ لكليّات المرتسمة في
العقل دون الجزئيات المنطبعة في الآلات لأنّ معرفة الشخص لا تحصل إلا
الصفحه ٥٥١ : الله تعالى.
ووافقوا المعتزلة في نفي الرؤية وخلق الكلام وإيجاب المعرفة بالعقل قبل ورود الشرع
، فهؤلا
الصفحه ١٠٢٨ : صادرا
من رجال هم أهل معرفة ، فلعلّ لهم معنى لم ينكشف للآخرين ، فيكون الرّدّ ردّا للحق.
فالأسلم إذن هو
الصفحه ١٠ : فلأنهم
لمّا حاولوا معرفة أحوال أعيان الموجودات وضعوا الحقائق أنواعا وأجناسا ، وبحثوا
عمّا أحاطوا به من
الصفحه ١٤ : تصوّر
الشيء ومعرفة غايته خارجان عنه ، ولا من جزئيات ما يتضمنه حقيقة لدخوله في العلم
قطعا ، انتهى.
الر
الصفحه ٢٧ : إلاّ أن يقال هذا تعريف بخاصة شاملة للمعرف
ولا يلزم منه ان يكون كل ما يغاير هذه الخاصة خارجا عن وظائف
الصفحه ٢٨ :
التعقيد المعنوي كما توهمه البعض ، ولا الاحتراز عن التعقيد مطلقا. والثاني تمييز
الفصيح عن غيره ، ومعرفة أن
الصفحه ٣٣ : في معرفة الأدلة والفقه والنحو والأخبار
والآثار ، وليس له إلاّ أن ينتهي إلى ما روي عن النبي