الصفحه ٢٦٥ : أنّه لا
نزاع في أنّ الأمر كما يطلق على نفس الصيغة كذلك يطلق على التكلّم بالصيغة ، وطلب
الفعل على سبيل
الصفحه ٣٣٢ : التكسير فهو يعمل به من أجل معرفة أحوال المستقبل (١).
__________________
(١) ودر مجمع السلوك
گويد قبض
الصفحه ٥٥ : الطبعي (٢) في الأغلب معطي اللّمّ والرياضي الإنّ ، ومعطي اللّم أفضل
، وأيضا هو يشتمل على علم النفس وهو أمّ
الصفحه ٢٧٤ : ، وإنابة من الله إلى الله. وعن
أبي القاسم : إنابة العبد أن يرجع إلى ربه بنفسه وبقلبه وروحه. فإنابة النفس أن
الصفحه ٢٨١ : السريان بقيت النفس مدبّرة للبدن ، فإذا انفصلت تلك الأجسام اللطيفة عن جوهر
البدن انقطع تعلّق النفس مدبرة
الصفحه ٤٥٢ : ء
وعلم أنه جدار فهو معرفة يقينية وليس بتصديق لغوي. فالتصديق اللغوي عنده أخصّ من المنطقي.
وذهب البعض إلى
الصفحه ١٨٧ :
وما قيل الحرف ما
يوجد معناه في غيره وأنّه لا يدلّ على معنى باعتباره في نفسه بل باعتباره في
متعلقه
الصفحه ١٣٦ : بالاختيار ، بل يفعله على حسب ما يقتضيه العالم من نفسه ، وما اقتضاه
العالم من نفسه إلاّ هذا الوجه الذي هو
الصفحه ٢٦٦ : معرفتها على معرفة الأمر بحقيقته ، بل على
معرفته بوجه ما فلا دور. وقيل هو الخبر بالثواب عن الفعل تارة
الصفحه ٧٥٧ :
التسمية ، فإنّه عند الحكماء عدم محض ونفي صرف يثبته الوهم ويقدّره من نفسه ولا
عبرة بتقديره الذي لا يطابق
الصفحه ٨٦١ : موكله ، بل لو أضاف العقد إلى نفسه وقال : بعت
منك هذا الشيء بكذا يجوز ويرجع حقوق العقد إليه ، ويكون خصما
الصفحه ١٠١ : عليه دليل يسمّى مجتهدا فيه بفتح الهاء. فقولهم استفراغ
الوسع معناه بذل تمام الطّاقة بحيث يحسّ من نفسه
الصفحه ١٢٨ : يفعله لا ما عليه انتهى. والأولى التعبير بالملكة لأنها الصفة الراسخة
للنفس ، فما لم يكن كذلك لا يكون أدبا
الصفحه ١٨٤ :
المحققون أسماء
الله تعالى على قسمين يعني الأسماء التي تفيد في نفسها وصفا فهي عند النحاة أسما
الصفحه ٢٩٤ : : الإبهام والإيضاح ، أو ليتمكن المعنى في النفس تمكّنا زائدا
لوقوعه بعد الطلب ، فإنه أعزّ من المنساق بلا تعب