الصفحه ٣٨٤ : الكريم ، ومعلوم أنّه يشرب بكفّه
فهو ذلك الكريم. ومنها مخاطبة الإنسان نفسه فإنّه ينتزع فيها من نفسه شخصا
الصفحه ٥٦٧ :
الشيء وأثره نفس
ذلك الشيء ، فلا يستدعي إلاّ أمرا واحدا ، ولا يكون بحسبه إلاّ مجعولا فقط. وحاصله
الصفحه ٥٩٩ : فالمادة ضرورية والجهة لا
ضرورية. لا يقال المادة الكيفية الثابتة في نفس الأمر والجهة هي اللفظ الدّال
عليها
الصفحه ٦٤١ : ، يعني كل ما تطلبه النّفس فهو لا يلبّي
طلبها لأنّه مالك لنفسه ، ونفسه مطيعة ومنقادة له ، وقد زالت مشقّة
الصفحه ٦٩٣ : الحقيقة والمجاز على معان. منها إسناد أمر إلى آخر إيجابا أو
سلبا. وهذا المعنى عرفي ، وحاصله أنّ الحكم نفس
الصفحه ٧١٨ :
يتعلّق بشيء واحد
التفاتان من نفس واحدة في زمان واحد. لا يقال فحينئذ حمل الشيء على نفسه لا يكون
الصفحه ٨٣١ :
النفس وآلاتها ، بل جميع القوى العالية والسافلة انتهى. وأما ما وقع في شرح هداية
النحو من أنّه قيل الذهن
الصفحه ٨٨٤ : البدن. وقد ألّف الله [بين] (٤) الروح والنفس
الحيوانية. فالروح بمنزلة الزوج والنفس الحيوانية بمنزلة
الصفحه ٦٠٠ : بالمحتمل أيضا وهو ما حصل في عقلك أنه يتساوى
الطرفان ، أو غير ممتنع الوجود في نفس الأمر ، أو في حكم الشرع
الصفحه ٦٨٦ :
وأمّا الماهية
باعتبار الوجود لا من حيث نفسها ولا من حيث كونها تلك الماهية على ما ذهب إليه
الصفحه ٨٢٦ : التزام الذمّة بها
في قولهم ثبت في ذمتي كذا أي على نفسي. فالذمة في قول الفقهاء يراد به نفس المكلف.
وذكر
الصفحه ٨٣٠ : على معان. منها قوّة للنفس معدّة
لاكتساب الآراء أنّ العلوم التصوّرية والتصديقية والمعدّة على صيغة اسم
الصفحه ٨٤٣ : السكون معها
بدّا من نفس متواتر ، ويقال له البهر أيضا ، كذا قال الشيخ نجيب الدين كما في بحر
الجواهر. وفي
الصفحه ٨٨٣ : ء هو النفس ، والتراب هو الجسم
فالروح الأوّلي ، إذا ، هي النار الأولى ، كما يقولون ، وهكذا حتى النفي
الصفحه ٤٨ :
نفس الأمر لأن
العلوم العربية علم بأحوال الموجود كالألفاظ على وجه يكون الموجود على ذلك الوجه ،
ككون