الصفحه ٢٧٦ : ولم يمكنه أن يقول أنا الآتي بها لأنّ من هو أسن
منه يكذبه ، كذا في الاتقان في نوع جدل القرآن. قال في
الصفحه ٤٢٨ :
الذي فيه التسبيغ
يسمّى مسبغا بفتح الموحدة المشددة.
والتسبيغ في اللغة
: الإتمام. إذن ، من هذه
الصفحه ٢٩١ :
الاتقان في نوع بدائع القرآن.
الإيجاب
: [في الانكليزية] Neceity ، agreement ـ [في الفرنسية] Neceite
الصفحه ٣٤٤ :
الزعورة ، فكان
اجتماع الأمرين في نظمه مع نبوّ كلّ واحد منهما عن الآخر فضيلة خصّ بها القرآن
ليكون
الصفحه ٥٠٥ : كما
في بعض كتب اللغة.
وعند القرّاء
قراءة القرآن متتابعا كالأوراد والأسباع والدراسة. والفرق بينها
الصفحه ٧١٥ : . أمّا إذا لم يكن الأمر معهودا فحينئذ تحمل
على الاستغراق إذا أمكن ، وإلاّ فعلى الجنس. هكذا في كتب الفقه
الصفحه ٩٥٩ :
هكذا يستفاد من
التوضيح والتلويح وشرح الحسامي. وفي جامع الرموز السّفه في الشريعة تبذير المال أو
الصفحه ١٠٤٧ : ء كانا مترادفين أو مختلفين في المفهوم.
ولذا قالوا الشيء الموجود ولم يقولوا بمعنى الموجود ، لكن في قر
الصفحه ١٢٧ : وحواشيه والتلويح وكشف البزدوي (١). ثم الأداء عند
القرّاء يطلق على أخذ القرآن عن المشايخ كما يجيء في لفظ
الصفحه ٤٧٨ : أفضل ما ألّف في الهيئة.
وقد عرّبه حنين بن إسحاق (ـ ٢٦٠ هـ) وحرره ثابت بن قرة في عهد الخليفة العباسي
الصفحه ٩٢٧ :
في لفظ السورة.
وقيل هي عبارة عن سبع سور وهي من الفاتحة إلى الأنفال. وقيل هي اسم القرآن. وعند
أهل
الصفحه ٣١ : ،
فكلّها متوقفة على علم الكلام مقتبسة منه ، فالآخذ فيها بدونه كبان على غير أساس ،
وغاية هذه الأمور كلها
الصفحه ٨١ : أجزائها متّصفا بالتقديم على البعض ، كما أنّ اتّصاف القرآن بكونه في أعلى
مرتبة البلاغة بالنسبة إلى ما سواه
الصفحه ٣١٥ : الاتقان في
نوع بدائع القرآن : الإبدال هو إقامة بعض الحروف مقام بعض. وجعل منه ابن فارس
فانفلق أي انفرق. وعن
الصفحه ٤٣٢ : ، والواقع خلاف ذلك ، ففرض إلهين
فصاعدا محال لما يلزم منه المحال ، كذا في الإتقان في نوع جدل القرآن.
وفي