الصفحه ١٠٠٠ : القياس من غير أن
ينظر إلى قلّة وجوده وكثرته في الاستعمال نحو قوله : وأمّا ما قلّ وجوده فيسمّى
وجوده نادرا
الصفحه ١٠٣٠ :
أنساب العمارة
كبني عبد مناف (١) وبني مخزوم (٢) ، ثم الفخذ وهي
ما انقسمت فيها أنساب البطن كبني هاشم
الصفحه ١٠٣٥ : صلىاللهعليهوسلم تلا قول الله تعالى في إبراهيم : (رَبِّ
إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ فَمَنْ
الصفحه ٦١٥ : بها لا بموصوفها ، فكأنّ الاسم
الجامد وطّاء الطريق لما هو حال في الحقيقة ، نحو قوله تعالى (إِنَّا
الصفحه ٩٦٠ : ولا يختصّ بقوم دون قوم كالسّكك الواقعة
في القرى والأمصار يمرّ الناس غير واحد في حوائجهم ، وغير النافذة
الصفحه ٤٧٣ : ] Euphorie
بالراء المهملة هو
عند متأخري القرّاء أن يترنّم بالقرآن فيمدّ في غير محل المدّ ويزيد في المدّ ما
الصفحه ٥٦٨ : معتزلي
المذهب. وحارب كثيرا وحقق انتصارات عظيمة. وفي عهده ظهرت محنة القول بخلق القرآن.
الطبري ١٠ / ٢٧٠
الصفحه ١٩١ :
من أن يحصى ، كذا
ذكر الچلپي في حاشية المطول في خطبة المتن في شرح قوله : إذ به يكشف عن وجوه
الإعجاز
الصفحه ٨٩٠ : المنصور الموافق للقرآن والحديث ويؤيده ما وقع في العيني شرح صحيح البخاري
في شرح قوله «أول ما بدأ به رسول
الصفحه ٢٢١ :
يذكر المتكلّم أسماء آباء الممدوح مرتّبة على حكم ترتيبها في الولادة. قال ابن أبي
الإصبع : ومنه في القرآن
الصفحه ٤٢٢ :
يتّفق الفاصلتان
وزنا وتقفية ويكون ما في الفاصلة الأولى من الألفاظ مقابلة لما في الثانية كذلك ،
نحو
الصفحه ٤٣٦ : وإمّا عند حضور المشبّه كما في قوله في البنفسج :
ولازورديّة تزهو
بزرقتها
بين
الصفحه ٩٨٠ : أن السّنة في الاصطلاح في العبادات النافلة وفي الأدلة فيما صدر عن النبي صلىاللهعليهوسلم غير القرآن
الصفحه ٦٢٥ : في صورة
بعد صورة ما دامت ذنوبه معه. وهذا عين القول بالتناسخ كذا في شرح المواقف (٢).
الحدث
: [في
الصفحه ٥٤٣ :
في المحيط لكنه
قال هو من الغنم ما دخل في الثانية. ثم قال هذا كله قول الفقهاء فهم يوافقون أهل
اللغة