الصفحه ٣٢٢ : الدنيا والآخرة. وذلك زمان يقع بين الموت إلى حين النشور. وما ورد في
القرآن الكريم (وَمِنْ وَرائِهِمْ
الصفحه ٤٠٥ : تأكيد
المفهوم فكما في قول النابغة :
ولست بمستبق أخا
لا تلمه
على شعث أيّ
الرجال
الصفحه ٣٠٠ : وهو قول أبي علي الجبائي وأبي هاشم. والثالث أنه عبارة عن اجتناب كل ما
جاء فيه الوعيد وهو قول النظّام
الصفحه ٦٣٤ : نزل من قبلنا ، ولهذا
أعيدت ما في قوله (قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا وَما أُنْزِلَ
الصفحه ٧٥٠ : يكتفى فيه
بمجرّد الظّنّ كما وقع في المطول. ثم اعلم أنّ خطابات القرآن على أنحاء شتى ، فكلّ
خطاب في القرآن
الصفحه ٢٩٢ : . قلت ولهذا
قال ابن مسعود : ما في القرآن آية أجمع للخير والشرّ من هذه الآية. ومن بديع
الإيجاز قوله تعالى
الصفحه ٥٠٣ : المراد بكل واحد من هذه الأذكار غير المراد بالآخر. فالأول الذكر في
المزدلفة عند الوقوف بقزح وقوله
الصفحه ٦٩٢ : ومعنى حكاية الحال الماضية أن يقدّر أن ذلك الماضي واقع في
حال التكلّم كما في قوله تعالى : (قُلْ فَلِمَ
الصفحه ١٦٥ : :
لا شبهة فيما ذكرنا والعهدة عليه في قوله ، كما تراهم في قولهم : وإذا المنية
أنشبت أظفارها ، يجعلون
الصفحه ١٧٩ :
المعاني الثلاثة ،
وإذا تقرر ذلك فحيث ورد ما يدلّ على تغايرهما كما في قوله تعالى
(قالَتِ
الصفحه ٣٢٠ : عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) ، فنبّه في
الفاتحة على جميع مقاصد القرآن. وهذا
الصفحه ٦٢٨ :
وسلم وهن مما يقرأ
من القرآن ، رواه الشيخان. ومعنى قولها وهن مما يقرأ أنّ التلاوة نسخت أيضا ولم
الصفحه ٣٨٣ : : قوله : إنّ حسن روحك من
النّضارة جعل منك بستانا ولكنه بستان من كلّ ناحية تبدو فيه مائة أثر للسّهام
الصفحه ٥١٠ : معناه النفي. والزمخشري ممن جزم بخلافه ، ثم استشكل
دخول التكذيب في جوابه في قوله : (يا لَيْتَنا نُرَدُّ
الصفحه ٦٧٧ : خَصاصَةٌ) (٢) فلو لم يكن الموت والرّدى لم يكن فضل للجود والندى. والحشو
الغير المفسد للمعنى كلفظ قبله في قول