الصفحه ٣٧٥ : الإصبع
: هو في غاية العزّة في القرآن.
التال
: [في الانكليزية] Young palm tree ـ [في الفرنسية] Jeune
الصفحه ٣٩٩ : بقوله (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ) (٢) إلى آخره. وفي سورة الكهف حكى قول ذي القرنين في السّدّ
الصفحه ٩٩٧ : ) (٤) وقوله تعالى (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) (٥) وقوله عليهالسلام لعليّ ومعاذ حين
الصفحه ٢٩٥ : بالشعر وفسّره بختم البيت بما
يفيد نكتة الخ. وردّ بأنه وقع في القرآن من ذلك قوله تعالى (اتَّبِعُوا
الصفحه ٥٨٦ :
لفظ الجنّ عليها.
وبهذا المعنى وقع في قوله (وَجَعَلُوا لِلَّهِ
شُرَكاءَ الْجِنَ) (١).
فائدة : قال
الصفحه ٨٨٢ :
قال أبو صالح
يشتبهون الناس وليسوا منهم. قال الإمام الرازي في التفسير الكبير ولم أجد في
القرآن ولا
الصفحه ١٠٢٥ : ذلك الترمذي في الحديث وأخرجه الحاكم في تفسير قوله تعالى : (وَجَعَلُوا
لِلَّهِ شُرَكاءَ ، فَتَعالَى
الصفحه ١٤٩ :
الثاني. قيل ولم
يقع في القرآن على طريقة السكاكي. قال صاحب الاتقان وقد استخرجت أنا بفكري آيات
على
الصفحه ١٧٥ : والسبب الخاص نحو قوله تعالى (قالُوا سَلاماً قالَ
سَلامٌ) (٢) أي فما ذا قال إبراهيم في جواب سؤالهم فقيل
الصفحه ٨٨١ : :
اختلفوا في المراد
(٢) من الروح المذكور في قوله تعالى (قُلِ
الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي) (٣) على أقوال
الصفحه ٣٤٢ : ولا غيره وهذا قولهما ، والأول قوله. والصحيح أنّ الأول قول الكل
كما في الظهيرية (٤). وذكر في المغرب أنه
الصفحه ١٧٣ : وأسبابه حتى يستوعب جميع ما تقع الخواطر عليه ، فلا يبقى لأحد فيه مساغ ،
مثاله قوله تعالى : (أَيَوَدُّ
الصفحه ٤٢١ : التلخيص في قوله وبه يكشف عن وجوه
الإعجاز في نظم القرآن أستارها وهو أنّ الترشيح أن يذكر شيء يلائم المشبّه
الصفحه ٢٩٤ : القافية وهو عيب في القافية لا في الفاصلة لوقوعه
في القرآن وهو قوله تعالى في الإسراء (هَلْ كُنْتُ إِلاَّ
الصفحه ٣٦١ : يخرج نحو قرأت الكتاب
جزءا وجزءا وجاء الملك صفا صفا لأنّ الثاني غير متلبس بإعراب سابقه من جهة واحدة ،
بل