الصفحه ٣٥٠ : هو توكيد الكلام بما يقطع احتمال
المجاز أو الخصوص كما في قوله تعالى (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٧٦ :
الآية قرآن مركّب
من جمل ذو مبدأ ومقطع ومندرج في سورة ، وأصلها العلامة ومنه أنّه آية ملكه لأنها
الصفحه ٣٢ : فيه عن كيفية النطق بألفاظ القرآن هو علم القراءة ، وقولنا ومدلولاتها
أي مدلولات تلك الألفاظ ، وهذا متن
الصفحه ٧٤٤ :
وإمّا بحرفين كقد
في قوله :
قد فاتني اليوم حديثك ما لست مدركه
وإمّا بثلاثة أحرف
كنحن في قوله
الصفحه ١٠٥ : الصحابة في قولين يكون إجماعا على نفي قول ثالث عند أبي حنيفة رحمهالله تعالى. وقال بعض المتأخرين أي الآمدي
الصفحه ٣٥ : ألف فهم ، فهذا يدلّ على أنّ
في فهم المعاني للقرآن مجالا متسعا ، وأن المنقول من ظاهر التفسير ليس ينتهي
الصفحه ٣٨٠ : بالنسبة إلى القمر ، ويسمّى هذا بالتثنية
التغليبي. فإن قلت فليعتبر مثل هذا في القرء أيضا بلا احتياج إلى
الصفحه ٤٩١ : : يجوز أن
يكون القرآن نزل بالتفخيم فرخّص مع ذلك في إمالة ما تحسن إمالته ويقابل التفخيم
الترقيق كذا في
الصفحه ٩٣٣ : السجع ، وليس كذلك ما اتفق مما هو في معنى السجع من القرآن ،
لأنّ اللفظ وقع فيه تابعا للمعنى.
قال وللسجع
الصفحه ٨٢٧ :
والعقاب في الآجل. فالقول بأنّ كلّ ما جاء في القرآن مقرونا الخ يقتضي أن يكون كلّ
ذنب
الصفحه ٢٤٤ : . قال الزركشي في البرهان : لا يجوز تعدي أمثلة القرآن ولذلك أنكر على الحريري
قوله فأدخلني بيتا أحرج من
الصفحه ٨٤٥ :
يعدّهما الخليل شعرا. فالمنهوك قوله (أنا النّبي لا كذب. أنا ابن عبد المطلب) (١) والمشطور قوله (هل أنت إلاّ
الصفحه ٢٨٠ :
ليس هاهنا الأجسام
(١) مؤتلفة موصوفة بهذه الأعراض المخصوصة ، وهذا مذهب أكثر
شيوخ المعتزلة. والقول
الصفحه ١١٦ : يستعمل في قول بني على دليل ، والخلاف فيما لا دليل
عليه كما في بعض حواشي الإرشاد ، ويؤيّده ما في غاية
الصفحه ٤٧١ : أيضا. ومثال التزام حرف مع حركة في النثر قوله تعالى (فَأَمَّا
الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ ، وَأَمَّا