الصفحه ٣٤٢ : ولا غيره وهذا قولهما ، والأول قوله. والصحيح أنّ الأول قول الكل
كما في الظهيرية (٤). وذكر في المغرب أنه
الصفحه ١٧٣ : وأسبابه حتى يستوعب جميع ما تقع الخواطر عليه ، فلا يبقى لأحد فيه مساغ ،
مثاله قوله تعالى : (أَيَوَدُّ
الصفحه ١٠٣٥ : صلىاللهعليهوسلم تلا قول الله تعالى في إبراهيم : (رَبِّ
إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ فَمَنْ
الصفحه ٩٨٠ : أن السّنة في الاصطلاح في العبادات النافلة وفي الأدلة فيما صدر عن النبي صلىاللهعليهوسلم غير القرآن
الصفحه ٦٢٥ : في صورة
بعد صورة ما دامت ذنوبه معه. وهذا عين القول بالتناسخ كذا في شرح المواقف (٢).
الحدث
: [في
الصفحه ١٦٧ : يمنع عن إثبات المجيء للأسد ، فإن مآله
جاءني رجل شجاع لما شبّهه به لبد ، لكنه لا يتم في قوله تعالى
الصفحه ١٤٢ : بتخليدهم في
النار ، وكفّروا القعدة عن القتال وإن كانوا موافقين لهم ، وقالوا : تحرم التقية
في القول والعمل
الصفحه ٥٥١ : في القول بخلق الأفعال وفي نفي التولّد.
كما وافق القدرية في الاستطاعة قبل الفعل لكنه زاد عليهم بأنها
الصفحه ٢٢٤ : الأوّل بدون الثاني كما في
قوله إذا قال : الخميس نعم بحذف المبتدأ فإنه أقل من المتعارف ، وهو هذا نعم
الصفحه ٦٤٤ :
الكيفية يمتاز الصوت عن صوت آخر مثله في الحدة والثقل تمييزا في المسموع. فقوله
كيفية أي هيئة وضعية. وقوله
الصفحه ٦٢٧ : الصحابي والتابعي. وقال في خلاصة
الخلاصة الحديث هو قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والمروي عن قوله وفعله
الصفحه ١١٥ : قيل لا يجوز الاقتصار على أحد مفعولي باب علمت إذ حذف أحد
مفعوليه عن اللفظ لا عن المعنى جائز كما في قوله
الصفحه ٥٨٠ : ،
وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) (١) أن يكون جملة أمدكم الثانية بدلا من جملة أمدّكم الأولى ،
وأجازوا في قول الشاعر
الصفحه ٥٨١ : : قد يقع
بعد القول جملة محكية ولا عمل للقول فيها نحو أول قولي إني أحمد الله بكسر إنّ إذ
الجملة حينئذ
الصفحه ٥٧٥ : (يَوْمَ يَأْتِ لا
تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلاَّ بِإِذْنِهِ) (٣) الآيات : فالجمع في قوله لا تكلم نفس إلاّ بإذنه