الصفحه ٢١٥ :
الخفاجي في تفسير قوله تعالى : (رَبِّ الْعالَمِينَ) ، المراد بالأصل حالة وضعه الأول.
الأصمّ
: [في
الصفحه ٢٠٨ :
اعلم أنّ من اشترط
التغير في المعنى نظر إلى أنّ المقاصد الأصلية من الألفاظ معانيها ، وإذا اتحد
الصفحه ٦٨٢ :
وقوعه ، والحقيقة ، واسم من أسماء الله تعالى وقول الصدق ، والوفاء بالوعد كذا في
المنتخب. وهو عند الصوفية
الصفحه ٩٠٠ : الرّياء يكون في الفعل والسّمعة تكون في القول هكذا في حاشية الأشباه.
الرّياء بالكسر
والمد هو فعل لا تدخل
الصفحه ٥٩٤ : الحكيم في حاشية الخيالي في قوله
: والعلم بالحقائق متحقق خلافا للسوفسطائية. وبالنظر إلى هذا قيل اسم الجنس
الصفحه ٦٧٩ :
البحث في آيات
الصفات التي يتعذّر اجراؤها على ظاهرها بل يؤمنون بما أراده الله مع جزمهم بأنّ
الظاهر
الصفحه ٦٨٨ : . والأكثرون على أنها مجاز ،
كذا ذكر المولوي عبد الحكيم في حواشي الخيالي في شرح قول الشارح المتوحّد بجلال
الذات
الصفحه ٨٩١ : .
ثم إنّ الأشاعرة
يقولون : ليس في الرؤيا إدراكا حقيقيا ولكنه مع ذلك فهو ثابت وله تعبير.
وقال «الطيبي
الصفحه ١٣٠ : الآخر الجنس أعم من أن يكون واحدا كما مرّ أو أكثر
كما في قول ابن نباتة (٤) :
ولا بدّ لي من
جهلة
الصفحه ٢٢٧ :
الأول لعدم الخلل
فيه كذا في العضدي. وفي كشف البزدوي ، قال بعض الأصوليين : الأداء تسليم عين الواجب
الصفحه ٤٣٥ :
لأن في التقييد
تطويلا وكذا عند السلف فإنّ لفظ الاستعارة عندهم مشترك معنى بين التحقيقية
والمكنية
الصفحه ٥٩٨ :
،
lutte contre les desirs
بالكسر في اللغة
بذل ما في الوسع من القول والفعل كما قال ابن الأثير. وفي
الصفحه ٨٧١ : وأمثالها على الإنسان ، ولا يراد بها ، ثم خصّ لفظ الرّقبة في المرقوق كما
في قوله تعالى : (فَتَحْرِيرُ
الصفحه ١٣ :
فهي مقدمات إمّا بيّنة بنفسها وتسمّى علوما متعارفة كقولنا : في علم الهندسة
المقادير المساوية لشيء واحد
الصفحه ١٩٠ :
السيّد السّند في
شرح المفتاح : اسم الإشارة وإن كان بحسب الوضع والاستعمال متناولا لمتعدد إلاّ أنه