الصفحه ١٥٩ : ء إمّا ممكن وتسمّى وفاقية لما بين الطرفين من
الموافقة نحو أحييناه في قوله تعالى : (أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً
الصفحه ٣٨٣ : : قوله : إنّ حسن روحك من
النّضارة جعل منك بستانا ولكنه بستان من كلّ ناحية تبدو فيه مائة أثر للسّهام
الصفحه ٥١٠ : معناه النفي. والزمخشري ممن جزم بخلافه ، ثم استشكل
دخول التكذيب في جوابه في قوله : (يا لَيْتَنا نُرَدُّ
الصفحه ٤٤١ : في السلب ، ومنه قوله تعالى (يا نِساءَ
النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ) (٤) أي في النزول
الصفحه ٦٧٧ : خَصاصَةٌ) (٢) فلو لم يكن الموت والرّدى لم يكن فضل للجود والندى. والحشو
الغير المفسد للمعنى كلفظ قبله في قول
الصفحه ٧٠٥ :
يتورّع عنها أراد
بالحلال مطلق الجائز الشامل للمكروه بدليل قوله : (يتورّع عنها) (١) لا المباح
الصفحه ٩٣١ :
يقابله من الأولى
في الوزن والتقفية. وأما لفظة هو فلا يقابلها شيء من القرينة [الثانية] (١) ، وإلاّ
الصفحه ٨٤٩ : والتوحيد. والرحمة
الامتنانية هي الرحمانية المقتضية للنّعم السابقة على العمل ، وهي التي وسعت كلّ
شيء في قوله
الصفحه ١٠٤٥ :
القصاص إلاّ أنّه أسقط بالصّلح وحرمة الأبوة مثلا ، على أنّ في شهادته روايتين كما
في الكافي. وقوله ولم
الصفحه ٦٤٤ :
الكيفية يمتاز الصوت عن صوت آخر مثله في الحدة والثقل تمييزا في المسموع. فقوله
كيفية أي هيئة وضعية. وقوله
الصفحه ٧٠٣ : فله الرئاسة ، وإن كان في غاية الخمول كسائر متألّهي
الحكماء والصوفية المشهورين أو الخاملين. والمتألّه
الصفحه ٢٦٤ :
الأمر ما لا يدخل
تحت المساحة والمقدار ويجيء في لفظ العالم. وأمّا عند أهل العربية فالنحاة منهم
على
الصفحه ٥٠٩ :
الحلم والرّشد على
الترتيب لأنّ الحلم يناسب العبادات والرشد يناسب الأموال. وقوله
(لا تُدْرِكُهُ
الصفحه ٣٩٦ : المخصص الغير الكلامي فإنه ليس
بتخصيص اصطلاحي ، نحو العقل في قوله تعالى (خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) (٢) فإنّ
الصفحه ٦٥ : في صحيحه ، ج ١ / ١٢ ، كتاب الإيمان ، باب الإيمان ، معلّقا بلفظ «بني
الاسلام على خمس وهو قول وفعل