الصفحه ٩٤٩ : خير وإن يبطأ فالبطء في بعض الأوقات وبعض المحال
يكون أنفع من العجلة. وقول أبي الطيب :
ومن الخير
الصفحه ٢٢٤ : الأوّل بدون الثاني كما في
قوله إذا قال : الخميس نعم بحذف المبتدأ فإنه أقل من المتعارف ، وهو هذا نعم
الصفحه ٢٩٩ :
الخيالي للمولوي
عبد الحكيم. والثالث أنه إقرار باللسان وإخلاص بالقلب. ثم المعرفة بالقلب على قول
أبي
الصفحه ٤٠٥ : تأكيد
المفهوم فكما في قول النابغة :
ولست بمستبق أخا
لا تلمه
على شعث أيّ
الرجال
الصفحه ٩٥١ :
الشيص (١) :
أجد الملامة في
هواك لذيذة
حبّا لذكرك
فليلمني اللّوّم
وقول
الصفحه ١٨٢ : عليك أن النزاع على قول
أبي نصر في لفظ ا س م ، وأنها تطلق على الألفاظ فيكون الاسم عين التسمية بالمعنى
الصفحه ٦٩٠ : فيه فعلا أو معناه نحو الحيوان جسم فإنّه ليس بحقيقة ولا
مجاز. وقوله إلى ما هو له أي إلى شيء هو أي الفعل
الصفحه ٨٢٦ : ، وهذا القول ليس بصحيح إذ في المغرب أنّ
الذمّة في اللغة العهد ويعبّر بالأمان والضّمان ، ويسمّى محلّ
الصفحه ٥٨٤ : . والقائلون بهذا اختلفوا على
قولين : منهم من زعم أنّ الأجسام مختلفة في ماهياتها إنما المشترك بينها صفة واحدة
الصفحه ٥٨٠ : ،
وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) (١) أن يكون جملة أمدكم الثانية بدلا من جملة أمدّكم الأولى ،
وأجازوا في قول الشاعر
الصفحه ٢٧٩ :
يقال به هو الإنسان بشرط أن يكون موصوفا بأعراض مخصوصة ، وعلى هذا التقدير فللناس
فيه أقوال : القول
الصفحه ٣٠٠ : وهو قول أبي علي الجبائي وأبي هاشم. والثالث أنه عبارة عن اجتناب كل ما
جاء فيه الوعيد وهو قول النظّام
الصفحه ٥٨١ : : قد يقع
بعد القول جملة محكية ولا عمل للقول فيها نحو أول قولي إني أحمد الله بكسر إنّ إذ
الجملة حينئذ
الصفحه ٢٦٦ : ، بل
يتبادر الذهن إلى القول المخصوص. وقيل هو حقيقة في القدر المشترك بين القول والفعل
أعني هو مشترك
الصفحه ٨٢٨ : / ٧.
(٢) الأوصاف (م ، ع).
(٣) روى مسلم نحوه
دون قوله : «ما تعدون الكبائر». في الصحيح ، كتاب الإيمان ، باب الكبائر