الصفحه ٤٩٥ : المركّب من القصيرة في القرآن.
التقابل
: [في الانكليزية] Opposition ـ [في
الفرنسية] Oppostion
عند أهل
الصفحه ١٨ :
المعاني ، ومنفعته
إظهار ما في نفس الإنسان من المقاصد وإيصاله إلى شخص آخر من النوع الإنساني ،
حاضرا
الصفحه ٢٠٦ : صحّ
الجمع بينهما ، كاستعمال العين في الباصرة والشمس ، لا كاستعمال القرء في الحيض
والطهر معا ، إلاّ أنّ
الصفحه ٥٦٧ :
إخراج شيء من العدم إلى الوجود. وقد أشير إليه في القرآن (وَجَعَلَ
الظُّلُماتِ وَالنُّورَ) (١). وجعل مركّب
الصفحه ٦٤٠ :
(وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) (١) أي أهلها إذ لا يصح إسناد السؤال إليها. وقسم يصح بدونه لكن يتوقف عليه
الصفحه ٥٤٤ : الهيولى ، والنار تجذب إلى نفسها أهلها لا أنّ الله يدخلهم
فيها. والخير والشّرّ من فعل العبد ، والقرآن جسد
الصفحه ٣٦٩ : ودخلها إبراهيم عليهالسلام. ويقال إن بها
هاروت وماروت المذكورين في القرآن الكريم. وذكر أنها أقدم بناء بني
الصفحه ٤١٤ : تعالى (فَكَذَّبُوهُ
فَعَقَرُوها) (٤) الآية كذا في الإتقان في نوع بديع القرآن.
التّرتيل
: [في
الصفحه ٤٩٣ : المراد منه على خلاف وضع اللفظ في اللغة.
قال الأصبحاني في
تفسيره : اعلم أنّ التفسير في عرف العلماء كشف
الصفحه ٥٢٢ : أن يحصل من خبر واحد علم يقيني كما في إخبار النبي عليه
الصلاة والسلام عن الله تعالى كالقرآن ، بل إخبار
الصفحه ٥١ : أيضا أنه يخرج عن الحكمة العملية العلم بمصالح جماعة متشاركة في غير المنزل
والمدينة كالقرية وأمثالها
الصفحه ٢٠٥ : أنه واقع بين الضّدّين كالقرء للحيض والطّهر.
الاختلاف الرابع
في عموم المشترك يعني بعد تسليم إمكانه
الصفحه ٢٨١ : ء
المنسجم ، ويكاد بسهولة تركيبه وعذوبة ألفاظه أن يسيل رقة ، والقرآن كله
__________________
(١) الفكوك في
الصفحه ٢٠٣ : ، والصحيح أنه واقع. واختلف أيضا في وقوعه في
القرآن والأصح أنه قد وقع ، ودلائل الفرق تطلب من العضدي وحواشيه
الصفحه ٣٨٧ : . وطريقه الأخذ من أفواه المشايخ العارفين بطريق أداء القرآن بعد معرفة ما
يحتاج إليه القارئ من مخارج الحروف