الصفحه ٤٩٢ : ) (٢) الآية فيذبّحون وما بعده تفسير للسّوم. ومنها الصّمد (لَمْ
يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ) (٣) الآية. قال محمد بن
الصفحه ٤٩٣ :
وقال الماتريدي (١) : التفسير القطع على أنّ المراد من اللفظ هذا أو الشهادة على الله أنه عني
باللفظ
الصفحه ٦٦٧ : . والحرج إن فسّر باستحقاق الذمّ يكون هذا التفسير
راجعا إلى الأول ، إلاّ أنه لا تتصور الواسطة بينهما حينئذ
الصفحه ٩٣٩ : وانخبز وأنا لا أريد شيئا إلاّ حصل. فقالت
عائشة رضياللهعنها : ليس لك توبة» (٣). انتهى من
التفسير الكبير
الصفحه ٦٧ : حرام.
وفي المدارك (٦) في تفسير قوله تعالى : (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي
النُّجُومِ ، فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ
الصفحه ٤٩٤ :
فائدة :
قد يقال في كلام
المفسّرين هذا تفسير معنى وهذا تفسير إعراب. والفرق بينهما أن تفسير
الصفحه ٢٥٢ : متعلّقات ليريه ؛ هذا التفسير هو المشهور فيما بين الجمهور.
وقال السكاكي :
الالتفات عند أهل المعاني إمّا
الصفحه ٣١ : ، فإنه ما لم يثبت وجود صانع
عالم قادر مكلّف مرسل للرسل منزل للكتب لم يتصوّر علم تفسير ولا علم فقه وأصوله
الصفحه ٣٣ : مدارك أحكام اللغة
بغير تعلّم ، فنحن أشد احتياجا إلى التفسير.
وأما شرفه فلا
يخفى ، قال الله تعالى
الصفحه ٢٢١ :
على شريطة التفسير : [في الانكليزية] The implied to be
explained
ـ Le sous ـ [في الفرنسية] entendu
الصفحه ٣١٩ : .
فمن علم تفسيرها كان كمن علم تفسير جميع الكتب المنزلة» (٦). وقد وجه ذلك بأنّ العلوم التي احتوى عليه
الصفحه ٧٠١ : النظرية. ومنها معرفة الحقّ
لذاته والخير لأجل العمل به وهو التكاليف الشرعية ، هكذا في التفسير الكبير في
الصفحه ٣٥ : ألف فهم ، فهذا يدلّ على أنّ
في فهم المعاني للقرآن مجالا متسعا ، وأن المنقول من ظاهر التفسير ليس ينتهي
الصفحه ١٣٢ :
الفعل بحيث يحملها
عليه. والنزوع الاشتياق ، والميل المحبة والقصد ، فعطف الميل على النزوع للتفسير
الصفحه ٢٩٤ : رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي) (١) فإن اشرح يفيد طلب شرح شيء ماله وصدري يفيد تفسيره وبيانه ، ومنه التفصيل