الصفحه ٣٤٤ :
بحركات الموحدة
وباللام المشددة هي الرطوبة على ما في الصراح. واختلفت عبارات العلماء في تفسيرها.
فقال شارح
الصفحه ٣٧٦ : . وأمّا عند الأصوليين فقيل هو مرادف التفسير ، وقيل هو الظنّ
بالمراد والتفسير القطع به ، فاللفظ المجمل إذا
الصفحه ٤٩١ : للطبيب أحواله البدنية ، كذا في بحر
الجواهر.
التّفسير :
[في الانكليزية] Explication ، interpretation
الصفحه ٥٣٩ :
أنّ هذا التقسيم إنما هو للثقل والخفة بالتفسير الأول والثاني من التفاسير الثلاثة
المذكورة. ويمكن أيضا
الصفحه ٥٨٥ : المذاهب عجيب. هكذا في التفسير الكبير في تفسير
سورة الجن. وما يتعلّق بهذا يجئ في لفظ المفارق. وفي الينابيع
الصفحه ٥٨٧ : لم يحصل ذلك الانضمام
بالنفوس البشرية ، هكذا يستفاد من التفسير الكبير في تفسير سورة الجنّ والأنعام
الصفحه ٦٠٤ : الموضوع أنّ وجوده هو وجوده في
الموضوع بحيث لا يتمايزان في الإشارة الحسّية كما في تفسير الحلول. وقال المحقق
الصفحه ٦٦٣ : التسع
كذلك ، وعينوا الغين المعجمة للألف. وفي الحديث : ويل لعالم جهل من تفسير الأبجد. ومعنى
الأبجد هو أنّ
الصفحه ٧٧١ :
خلاصة ما في التفسير الكبير في تفسير قوله (وَلَوْ شِئْنا
لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها) في سورة الم
الصفحه ٨٢٢ : الهزال لأنّه انتقاص في الأجزاء الزائدة ، وتفسير الأجزاء الأصلية
والزائدة يجيء في لفظ النموّ. وبقيد بسبب
الصفحه ٨٢٦ : باعتبار كونها محلا لذلك العهد. فالرّقبة تفسير للنفس ، والعهد تفسير للذّمة
، وهذا في التحقيق من تسمية المحل
الصفحه ٨٥١ : تفسير لقوله (١) ما بني على أعذار العباد. فقوله ما يستباح عام يتناول
الترك والفعل. وقوله لعذر احتراز عما
الصفحه ٨٥٨ :
بالتغذّي أو بغيره ، مباحا كان أو حراما ، لخلوّ هذا التفسير من معنى الإضافة إلى
الله تعالى مع أنّه معتبر في
الصفحه ٩٥٤ : بعض المتكلمين هو الجواهر
__________________
(١) السيوطي ، الدر
المنثور ، تفسير قوله تعالى (مَنْ
الصفحه ١٠٢٠ : السادس والثلاثين. وقال قبيل هذا : ومن آلات العلم
الشّرعي من تفسير وحديث وفقه والمنطق (١) الذي بأيدي الناس