الصفحه ٥٢١ : المضموم. وثامنا هو التنوين الشاذ وفائدته مجرد
تكثير اللفظ. وذكر ابن الخبّاز (١) في شرح الجزولية (٢) أن
الصفحه ٥٤٠ : (sect) ـ [في الفرنسية] Al
ـ Thumamiyya (secte)
فرقة من المعتزلة (٢) أتباع ثمامة ابن أشرس النمري
الصفحه ٥٤٢ : الخامسة انتهى
كلام البرجندي. وفي جامع الرموز قيل الثنايا ابن حول وابن ضعفه وابن خمس من ذوي
ظلف وخفّ. لكن
الصفحه ٦٢٩ : ابن الحجر في الفتح المبين في
شرح الحديث الرابع والعشرين. وقال الچلپي في حاشية التلويح في الركن الأول
الصفحه ٦٤٢ : والآخر خارج عنه ، مع كونهما متوافقين في
الماهية. الثالث قال ابن سينا الحرارة تفرّق المختلفات وتجمع
الصفحه ٦٧٨ : شرح أصول ابن الحاجب (٢) : الحشوية طائفة
ضلّوا عن سواء السبيل يجرون آيات الله على ظاهرها ويعتقدون أنه
الصفحه ٧٠٥ : كره أو الفعل نذب. والثالث المنع.
والرابع التوقّف. ولقد أطنب ابن الحجر هاهنا الكلام وذكر أقسام
الصفحه ٧٥٨ : وخلته خاصة بالخليلين. قال ابن القيم (٤) وظن أنّ المحبة
أرفع وأن إبراهيم خليل ومحمدا حبيب غلط وجهل. وردّ
الصفحه ٧٦٤ : الدين ، ابن عطاء الله الإسكندري. توفي في القاهرة
عام ٧٠٩ هـ / ١٣٠٩ م. متصوف ، عالم ، له تصانيف هامة
الصفحه ٨٧٠ : ابن سيرين (١). عن أبي هريرة (٢). قال : «تقاتلون
قوما» (٣) الحديث. وقيل إنّه اصطلاح خاص بأهل البصرة
الصفحه ٨٧٩ : انتهى ما في الإنسان الكامل. ونقل ابن
منده عن بعض المتكلمين أنّ لكل نبي خمسة أرواح ولكل مؤمن ثلاثة أرواح
الصفحه ٩١٤ : (٢) زاهدا وعليه
الزهري (٣) وابن عيينة (٤) وغيرهما. وقيل لا
يسمّى زاهدا إلاّ إن ضمّ ذلك الزهد بنوعيه الآخرين
الصفحه ٩٢٤ : . وقال ابن سبأ : إنّ العلي لم يمت ولم يقتل وإنما
قتل ابن ملجم شيطانا تصوّر بصورة علي ، وعلي في السحاب
الصفحه ٩٢٨ : ، ابن خلدون ٤ / ٣٠ ، دائرة المعارف
الاسلامية ٢ / ١٨٨.
(٧) سيرد بيانها في
الرقم التالي.
(٨) هي
الصفحه ٩٩٣ : يعلمها. وابن المعتز (٢) سمّى هذا الباب تجاهل العارف ، وقد مرّ. ومن الناس من يجعله تجاهل العارف
مطلقا سوا