الصفحه ٢٥٢ : يكون
في جملتين صرّح به صاحب الكشاف وغيره. الثالث ذكر التنوخي في الأقصى الغريب (٩) وابن الأثير وغيرهما
الصفحه ٢٦١ :
في المنصوص عليه
بعده والذي استقر عليه رأيهم أنه ابنه موسى الكاظم (١) وبعده علي بن موسى الرضا
الصفحه ٣١٤ :
لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً) (٢). وعند الصرفيين هو الحرف القائم مقام غيره. قال ابن الحاجب
في الشافية : الإبدال جعل حرف
الصفحه ٣١٥ : الاتقان في
نوع بدائع القرآن : الإبدال هو إقامة بعض الحروف مقام بعض. وجعل منه ابن فارس
فانفلق أي انفرق. وعن
الصفحه ٣٦٦ : ، طبقات ابن سعد ٤ / ٧٩ ، غاية النهاية ١ / ٤٤١ ، صفة الصفوة ١ / ٢٢٥ ،
حلية الأولياء ١ / ٢٥٦.
(٢) هو
الصفحه ٣٨٣ : ، ولذا لم يقل
أو أموت. وقيل تقديره أو يموت مني كريم ، كما قال ابن جني (٤) في قوله تعالى (يَرِثُنِي
الصفحه ٤٠٨ : التركيب. فقال البعض وهو ابن الحاجب وأتباعه إنّه يصح ، واستدلّ بأنّ امتناع
القيام إن كان لمانع فالمانع إمّا
الصفحه ٤٤٢ : إبراهيم مشهورا عندهم وكذلك عند اليهود
والنصارى لأنهم من أولاد إسحاق وهو ابن إبراهيم أيضا ، فكلّهم ينسبون
الصفحه ٤٧١ : الرشيد
وأنكروه
هو ابن جلا
وطلاّع الثنايا
متى يضع العمامة
يعرفوه
الصفحه ٤٨٧ : هشاما ،
أبو أمّه أي أبو أم ذلك المملّك ، أبوه أي أبو إبراهيم الممدوح ، أي لا يماثله أحد
إلاّ ابن أخته
الصفحه ٤٩٢ : كعب القرظي (٤) لم يلد الخ تفسير للصّمد ، وهو في القرآن كثير. قال ابن جنّي ومتى كانت
الجملة تفسيرا لا
الصفحه ٥٠١ : .
والرابعة علم الإحسان ومعه التقوى أيضا وهو التقوى عن كل شيء سواه. وقال ابن عمر :
(١) المتّقي الذي لا يرى
الصفحه ٥٣١ :
بمثنى مفسّر باسمين ثانيهما معطوف على الأول ، نحو يشيب ابن آدم وتشبّ فيه خصلتان
الحرص وطول الأمل. ولو
الصفحه ٥٤٣ : من النار لأخرج كل من هو مثله ، ولم يجزموا بخروج
المؤمنين من النار. وقد جمع ابن غيلان منهم بين الإرجا
الصفحه ٥٦٤ : المرجئة
القدرية أتباع صالح بن عمر الصالحي ، والذي عدّه ابن المرتضى في الطبقة السابعة من
طبقات المعتزلة